كتاب هام يرد على شبهة اليهود والنصارى أن القرآن الكريم ليس إلا صياغة بشرية لما جاء في كتب الأولين، وهذه الشبهة لا تغادر كتابات المنصّرين والمستشرقين عند الحديث عن القرآن الكريم، ولأنّها اليوم أوسع وأعرض مما كانت، فكان هذاالكتاب خاصًا بشرح هذه الشبهة، وتفكيكها، ونقضها من كل أوجهها في قرابة سبعمائة صفحة.