كتاب قيّم عبارة عن جلسات ميسرات حول تسع ذو الحجة، هذه الأيام العظيمة التي كثيرًا ما تذهب هدرًا على كثير من المسلمين، فيفوتهم بذلك موسم عظيم من مواسم الأجر والثواب، بينما ينال بها آخرون درجات عظيمة عند الله؛ لأنهم حين عرفوا فضلَها بادَروا بعمارة أوقاتها الفاضلة بأفضل الأعمال.