المرفقات
60
شرح مقدمة ابن القيم - رحمه الله -
ذكر جملة من معتقدات الجهمية والرد عليها
فصل : وقضى بأن الله ليس بفاعل فعلًا يقوم به بلا برهان
فصل : وهذا أول عقد مجلس التحكيم
قوله : فذروا المراء وصرحوا بمذاهب القدماء وانسلخوا من الإيمان
قوله : وتكايست أخرى وقالت إن ذا قول محال وهو خمس معان
فصل : في ذكر مذهب أهل الحديث في صفة الكلام لله - تعالى -
فصل : في التفريق بين ما يضاف إلى الرب - تعالى - من الأوصاف والأعيان
فصل : في مقالات طوائف الاتحادية في كلام الرب - جل جلاله -
قوله : أو لست تسمع قول كل موحد يا دائم المعروف والسلطان
فصل : في اعتراضهم على القول بدوام فاعلية الرب - تعالى - وكلامه والانفصال عنه
فصل : في الرد عى الجهمية المعطلة القائلين بأنه ليس على العرش إله يُعبد، ولا فوق السماوات إله يُصلَّى له ويسجد، وبيان فساد قولهم عقلًا ونقلًا ولغةً وفطرةً
فصل : في سياق هذا الدليل على وجه آخر
قوله : فاليوم بالتفسير أولى من عذاب واقع للقرب والجيران
قوله : وتصير أبصار العباد نواظرًا حقًّا إليه رؤية بعيان
قوله : فهو الذي لا شك في تكفيره لله درك من إمام زمان
قوله : كلا ولا في كتبهم هذا بلى بالعكس أوصاكم بلا كتمان
قوله : منها صريح موضعان بسورة الأعراف ثم الأنبياء الثاني
فصل : في جناية التأويل على ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم -، والفرق بين المردود منه والمقبول
فصل : في طريقة ابن سينا وذويه من الملاحدة في التأويل
فصل : في بيان تدليسهم وتلبيسهم الحق بالباطل
فصل : في بيان تناقضهم وعجزهم عن الفرق بين ما يجب تأويله وما لا يجب
فصل : في المطالبة بالفرق بين ما يُتأول وما لا يُتأول
قوله : وأتى إلى تلك المزابل يبتغي الفضلات كالحشرات والديدان
فصل : في بيان هدمهم لقواعد الإسلام والإيمان بعزلهم نصوص السنة والقرآن
فصل : في بطلان قول الملحدين إن الاستدلال بكلام الله ورسوله لا يفيد العلم واليقين
فصل : في تنزيه أهل الحديث والشريعة عن الألقاب القبيحة الشنيعة
فصل : والآخرين أتوا بما قد قاله .. من غير تحريف ولا كتمان
فصل : في شهادة أهل الإثبات على أهل التعطيل أنه ليس في السماء إله يعبد، ولا لله بيننا كلام، ولا في القبر رسول الله
فصل : في الجواب عما احتجوا به في هذه المسألة
فصل : في كسر المنجنيق الذي نصبه أهل التعطيل على معاقل الإيمان وحصونه جيلًا بعد جيل
فصل : في أحكام بيان هذه التراكيب الستة
فصل : في أقسام التوحيد، والفرق بين توحيد المرسلين وتوحيد النفاة المعطلين
فصل : والحكمة العليا على نوعين
فصل : وهو الحسيب حماية وكفاية
فصل : في بيان حقيقة الإلحاد في أسماء رب العالمين، وذكر انقسام الملحدين
فصل : في صف العسكرين وتقابل الصفين واستدارة رحى الحرب العوان وتصاول الأقران
فصل : في مصارع النفاة والمعطلين بأسنة أمراء الإثبات والتوحيد
فصل : في كسر الطاغوت الذي نفوا به صفات ذي الملكوت والجبروت
فصل : في مبدأ العداوة الواقعة بين المثبتين الموحدين وبين النفاة المعطلين
فصل : في بيان أن التعطيل أساس الزندقة والكفران، والإثبات أساس العلم والإيمان
فصل : في ﺑﻬت أهل الشرك والتعطيل في رميهم أهل التوحيد والإثبات بتنقيص الرسول - صلى الله عليه وسلم -
فصل : في تعيين أن اتباع السنة والقرآن طريقة النجاة من النيران
فصل : في التفاوت بين حظ المثبتين والمعطلين من وحي رب العالمين
فصل : في لازم المذهب هل هو مذهب أم لا ؟
فصل : في بيان الاستغناء بالوحي المنزل من السماء عن تقليد الرجال والآراء
فصل : والآخرون فأهل عجز عن بلوغ الحق
فصل : في أن أهل الحديث هم أنصار رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
فصل : في ظهور الفرق المبين بين دعوة الرسل ودعوة المعطلين
فصل : في شكوى أهل السنة والقرآن أهل التعطيل والآراء المخالفين للرحمن
فصل : في بيان أن المعطل شر من المشرك
فصل : فيما أعد الله - تعالى - من الإحسان للمتمسكين بكتابه وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - عند فساد الزمان
فصل : في عدد الجنات وأجناسها
فصل : في رؤية أهل الجنة رﺑﻬم - تبارك وتعالى -، ونظرهم إلى وجهه الكريم
فصل : في إقامة المأتم على المتخلفين عن رفقة السابقين
فصل : في حال العدو الثاني إلى نهاية القصيدة النونية