البحث

عبارات مقترحة:

المجيد

كلمة (المجيد) في اللغة صيغة مبالغة من المجد، ومعناه لغةً: كرم...

الأحد

كلمة (الأحد) في اللغة لها معنيانِ؛ أحدهما: أولُ العَدَد،...

الرفيق

كلمة (الرفيق) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعيل) من الرفق، وهو...

شرح العقيدة الطحاوية

العربية

المؤلف صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
القسم دروس ومحاضرات
النوع صوتي
اللغة العربية
المفردات متون العقيدة
فهذا شرح على متن العقيدة الطحاوية، والتي صنَّفها الإمام أبو جعفر الطحاوي - رحمه الله تعالى - المتوفى سنة 321هـ، والتي تُعَدُّ أحد أهم الكتب في بيان عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب فقهاء الملة.

المرفقات

40

مقدمة: من قوله: نقول في توحيد الله ..إلى قوله: ولا إله غيره
من قوله: قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء إلى قوله: حي لا يموت قيوم لا ينام
من قوله: خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة إلى قوله: لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه
من قوله: وأن محمدًا عبده المصطفى ونبيه المجتبى ورسوله المرتضى
من قوله: وأنه خاتم الأنبياء وإمام الأتقياء إلى قوله: وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور والضياء
من قوله: وأن القرآن الكريم كلام الله إلى قوله علمنا وأيقنا أن قول خالق البشر ولا يشبه قول البشر
من قوله: من وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر إلى قوله: والرؤية حق لأهل الجنة
تابع لقوله والرؤية حق لأهل الجنة إلى قوله: ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام
تابع لقوله ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام إلى قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
تابع لقوله ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه إلى قوله: والمعراج حق
تابع لقوله والمعراج إلى قوله: والحوض الذي أكرمه الله تعالى به غياثًا لأمته حق
من قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق إلى قوله: والميثاق الذي أخذ الله من آدم وذريته حق
من قوله: وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة إلى قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
تابع لقوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
تابع لقوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه إلى قوله: فويل لمن ضاع له في القدر قلب سليمًا
من قوله: والعرش والكرسي إلى قوله: محيط بكل شيء وفوقه
من قوله: إن الله اتخذ إبراهيم خليلًا وكلم الله موسى تكليمًا إيمانًا وتصديقًا وتسليمًا
من قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين
من قوله: نسمى أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين
من قوله: ولا نخوض في الله ولا نماري في دين الله إلى قوله: ولا نكفر أحدًا من أهل القبلة
من قوله: ولا نقول لا يضر من الإيمان ذنب لمن علمه إلى قوله: ونرجوا للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة
تابع لقوله ونرجوا للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة إلى قوله: ونخاف عليهم ولا نقنطهم
من قوله: والأمن والإياس ينقلبان عن ملة الإسلام إلى قوله: والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
من قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء إلى قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن
من قوله: والإيمان هو الإيمان بالله وملائكته إلى قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون
من قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر إلى قوله: ولا ننزل أحدًا منهم جنة ولا نار
من قوله: ولا نرى السيف على أحدًا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا ولو جاروا
من قوله: ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
تابع قوله ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة إلى قوله: ونقول الله أعلم فيما اشتبه
من قوله: ونرى المسح على الخفين إلى قوله: والقبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار
من قوله: ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة إلى قوله: والاستطاعة التي يجب بها الفعل
تابع لقوله: والاستطاعة التي يجب بها الفعل إلى قوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطبقون
تابع لقوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون إلى قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
من قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضي الحاجات إلى قوله: ويملك كل شيء ولا يملكه شيء
من قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
من قوله: ونحب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قوله: وعلماء السلف من العلماء
من قوله: ولا نفضل أحدًا من أولياء الله على أحد من الأنبياء إلى قوله ونؤمن بما جاء من كراماتهم
من قوله: ونؤمن بأشراط الساعة إلى قوله: ولا نصدق كاهنًا ولا عرافًا
تابع لقوله ولا نصدق كاهنًا ولا عرافًا إلى قوله: ودين الله في الأرض والسماء واحد
من قوله: وهو بين الغلو والتقصير إلى قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرًا وباطنًا إلى خاتمة العقيدة الطحاوية