شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للإمام: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، وهو من أجمع المصنفات في بيان عقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من الكتاب والسُّنة، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1433هـ.
المرفقات
7
من مقدمة الكتاب إلى باب من الشرك: لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه
من باب ما جاء في الرقى والتمائم إلى باب من الشرك: النذر لغير الله
من باب من الشرك: الاستعاذة بغير الله إلى باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله
من باب ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد وسده كل طريق يوصل إلى الشرك إلى باب من الإيمان بالله: الصبر على أقدار الله
من باب ما جاء في الرياء إلى باب قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}
من باب قول الله تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} إلى باب قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَ
من باب قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} إلى نهاية الكتاب