فإن كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للإمام: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى - من أجمع المصنفات في بيان عقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من الكتاب والسُّنة، وهو كتاب عظيم النفع في بابه، حيث بيَّن فيه مُصَنِّفه - رحمه الله - التوحيد وفضله، وما ينافيه من الشرك الأكبر، أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع، وهذا شرح هذا الكتاب النافع ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1432هـ.
المرفقات
6
من المقدمة إلى باب من الشرك: لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه
من باب ما جاء في الرقى والتمائم إلى باب من الشرك: الاستعاذة بغير الله
باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره إلى باب ما جاء في السحر
من باب بيان شيء من أنواع السحر إلى باب قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}
باب قول الله تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} إلى باب ما جاء في الـ(لو)