شرح مقدمة الرسالة؛ لابن أبي زيد القيرواني - رحمه الله -، وقد حوت أصول الاعتقاد على طريقة سلف الأُمة، وخيارها من الصحابة - رضي الله عنهم - فمن بعدهم: في بيان حقيقة الِإيمان وأَركانه الستة، وتقرير توحيد الله - سبحانه - في أَسمائه وصفاته، كالاستواء، وإثباتها على حقيقتها، وتفويض كيفيتها، إِثباتًا من غير تفويض للحقيقة، ولا تشبيه، ولا تمثيل، ولا تعطيل.
المرفقات
19
ترجمة ابن أبي زيد القيرواني، ومقدمة عامة عن عقيدة السلف
ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
باب ولا يحيط بأمره المتفكرون وله الأسماء الحسنى
باب لم يزل بجميع صفاته وأسمائه - والقرآن كلام الله ليس بمخلوق