قال عنه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني
: فتشت أحاديثه الكثير فلم أجد في أحاديثه ما يتهيأ أن يقطع عليه بالضعف، وربما أخطأ، أو يهم في الشيء بعد الشيء، كما يخطئ غيره، وهو لا بأس به
قال عنه
أبو بكر البيهقي
: روايته ضعيفة إذا لم يبين سماعه فيها، ومرة: يحتج به فيما لا يخالف فيه أهل الحفظ
قال عنه
أبو حاتم الرازي
: ليس عندي في الحديث بالقوي ضعيف الحديث وهو أحب إلى من أفلح بن سعيد يكتب حديثه
قال عنه
أبو حاتم بن حبان البستي
: لم يكن أحد بالمدينة يقارب ابن إسحاق في علمه، ولا يوازيه في جمعه، وهو من أحسن الناس سياقا للأخبار، ومرة: كان يدلس على الضعفاء فوقع المناكير في روايته من قبل أولئك فأما إذا بين السماع فيما يرويه فهو ثبت يحتج بروايته
قال عنه
أبو زرعة الدمشقي
: رجل قد اجتمع الكبراء من أهل العلم على الأخذ عنه
قال عنه
أحمد بن حنبل
: حسن الحديث ومرة: ليس بحجة، ومرة: إذا تفرد لا يقبل حديثه والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد، ولا يفصل كلام ذا من ذا، ومرة: أما في المغازي وأشباهه فيكتب وأما في الحلال والحرام فيحتاج إلى مثل هذا ومد يده وضم أصابعه، ومرة: كثير التدليس جدا فكان أحسن
قال عنه
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني
: الناس يشتهون حديثه وكان يرمى بغير نوع من البدع
قال عنه
ابن حجر العسقلاني
: إمام المغازي صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر، وقال مرة: إمام في المغازي مختلف في الاحتجاج به والجمهور على قبوله في السير قد استفسر من أطلق عليه الجرح فبان أن سببه غير قادح
قال عنه
ابن شهاب الزهري
: لا يزال بالمدينة علم ما بقى هذا بها
قال عنه
الخطيب البغدادي
: دافع عنه دفاعا مجيدا، أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأسباب منها: أنه كان يتشيع، وينسب إلى القدر، ويدلس في حديثه، أما الصدق فليس بمدفوع عنه
قال عنه
الدارقطني
: اختلف الأئمة فيه، وأعرفهم به مالك، وليس بحجة، إنما يعتبر به، ومرة: لا يحتج به
قال عنه
الذهبي
: الإمام كان صدوقا من بحور العلم، وقال في التذهيب: ليس بذاك المتقن، فانحط حديثه عن رتبة الصحة، وهو صدوق في نفسه مرضي، وكان أحد الأئمة الأعلام رأي أنسا وسعيد بن المسيب
قال عنه
حماد بن سلمة البصري
: لولا الاضطرار ما حدثت عن محمد بن إسحاق
قال عنه
سفيان الثوري
: أمير المؤمنين في الحديث
قال عنه
سفيان بن عيينة
: جالست ابن إسحاق منذ بضع وسبعين سنة وما يتهمه أحد من أهل المدينة ولا يقول فيه شيئا، ومرة: اتهموه بالقدر
قال عنه
سليمان بن طرخان التيمي
: كذبه
قال عنه
سليمان بن مهران الأعمش
: كذاب
قال عنه
شعبة بن الحجاج
: أمير المحدثين بحفظه، ومرة: أمير المؤمنين في الحديث ومن أحسن الناس سياقا للأخبار وأحسنهم حفظا لمتونها، ومرة: صدوق في الحديث
قال عنه
علي بن المديني
: احتج بحديثه، وقال: حديثه صحيح، ومرة: لم أجد له إلا حديثين منكرين، وذكره في سؤالات عثمان بن محمد بن أبي شيبة، وقال: صالح وسط، ومرة: لم ينكر على محمد بن إسحاق إلا حديث نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم إذا نعس أحدكم، ومرة: صدوق، ومرة: ثقة، ومرة: ل
قال عنه
مالك بن أنس
: دجال من الدجاجلة، ومرة: نحن نفيناه عن المدينة، ومرة: اتهمه، ومرة: جرحه
قال عنه
محمد بن إدريس الشافعي
: من أراد أن يتبحر في المغازى فهو عيال علي محمد بن إسحاق
قال عنه
محمد بن سعد كاتب الواقدي
: ثقة ومن الناس من يتكلم فيه، ومرة: لا يزال بالمدينة علم جم ما كان فيهم ابن إسحاق، ومرة: لا يزال بالحجاز علم كثير ما دام هذا الأحول بين أظهرهم
قال عنه
يحيى بن سعيد القطان
: كذاب، ومرة: تركته متعمدا ولم أكتب عنه حديثا قط، ومرة: جرحه
قال عنه
يحيى بن معين
: ثقة، وكان حسن الحديث، ومرة: ليس بذاك، ضعيف، ومرة: هو عندى سقيم ليس بالقوي، ومرة: ثقة، وليس بحجة، ومرة: ما أحب ان احتج به في الفرائض، ومرة: لم يزل الناس يتقون حديثه، ومرة: صدوق ولكنه ليس بحجة