البحث

عبارات مقترحة:

الصمد

كلمة (الصمد) في اللغة صفة من الفعل (صَمَدَ يصمُدُ) والمصدر منها:...

الوتر

كلمة (الوِتر) في اللغة صفة مشبهة باسم الفاعل، ومعناها الفرد،...

النصير

كلمة (النصير) في اللغة (فعيل) بمعنى (فاعل) أي الناصر، ومعناه العون...


غُدَيْرٌ

تصغير الغدر ضد الوفاء، وتصغير غدير الماء على الترخيم: واد في ديار مضر له ذكر في الشعر.

[معجم البلدان]

غَدِيرٌ

بفتح أوله، وكسر ثانيه، وأصله من غادرت الشيء إذا تركته، وهو فعيل بمعنى مفعول كأن السيل غادره في موضعه فصار كل ماء غودر من ماء المطر في مستنقع صغيرا كان أو كبيرا غير أنه لا يبقى إلى القيظ سمّي غديرا، وغدير الأشطاط في شعر ابن قيس الرقيات ذكر في الأشطاط، وغدير خمّ: بين مكة والمدينة، بينه وبين الجحفة ميلان، وقد ذكر خمّ في موضعه، وقال بعض أهل اللغة: الغدير فعيل من الغدر، وذاك أن الإنسان يمرّ به وفيه ماء فربما جاء ثانيا طمعا في ذلك الماء فإذا جاءه وجده يابسا فيموت عطشا، وقد ضربه صديقنا فخر الدولة محمد بن سليمان قطرمش مثلا في شعر له فقال: إذا ابتدر الرجال ذرى المعالي مسابقة إلى الشرف الخطير يفسكل في غبارهم فلان فلا في العير كان ولا النفير أجفّ ثرى وأخدع من سراب لظمآن وأغدر من غدير وال ماء لجعفر بن كلاب. وغدير الصلب: ماء لبني جذيمة، قال الأصمعي: والصلب جبل محدّد، قال مرّة بن عباس: كأنّ غدير الصلب لم يصح ماؤه له حاضر في مربع ثم رابع وال بلد أو قرية على نصف يوم من قلعة بني حمّاد بالمغرب، ينسب إليها أبو عبد الله الغديري المؤدّب أحد العبّاد، عن السلفي، قال أبو زياد: الغدير من مياه الضباب على ثلاث ليال من حمى ضريّة من جهة الجنوب. والغدير الأسفل: لربيعة بن كلاب، والله الموفق للصواب.

[معجم البلدان]

باب غدير وغدير وعديد

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ العين وكسر الدال -: غدير خم بين مَكَّة وَالْمَدِيْنَة، له ذكر في الحديث. وأيضاً: ماء لبني جعفر بن كلاب. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ العين وفتح الدال -: واد في دِيَارِ مضر، له ذكر في الشعر. وأما الثَّالِثُ: - أوله عين مُهْمَلَة مَفْتُوحةٌ، وبدالين مهملتين -: ماء لعميرة، بطن من كلب. 621 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الغدير (1) :

مدينة بقرب المسيلة من البلاد الزابية، وبينها وبين قلعة بني حماد ثمانية أميال، وهي مدينة حسنة أهلها بدو، ولهم مزارع وأرضون مباركة، والحرت بها قائم، والمسافة بينها وبين المسيلة ثمانية عشر ميلاً. وهي مدينة (2) أولية بين جبال، فيها عين ثرة عذبة عليها الأرحاء، وعين أخرى وتحتها عين خرّارة، ومن هناك ينبعث نهر سهر، وبمدينة الغدير جامع وأسواق عامرة وفواكه كثيرة، وهي رخيصة الطعام واللحم وجميع الثمار، قنطار عنب فيها بدرهم، وسكانها هوارة يعتدون في ستين ألفاً، وهي ما بين سوق مهرة وطبنة، وهي على مرحلتين من طبنة. (1) الإدريسي (د /ب) : 92 /64. (2) البكري: 59، وقارن بالاستبصار: 166.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

غدير

بلفظ التصغير: واد فى ديار مضر. وغدير، بفتح أوله، وكسر ثانيه، وهو ما غودر من ماء المطر فى مستنقع صغير أو كبير، غير أنه لا يبقى فى القيظ؛ فمنه: غدير الأشطاط- ذكر فى الأشطاط. وغدير خمّ: بين مكة والمدينة، بينه وبين الجحفة ميلان- ذكر فى خم. والغدير: ماء لبنى جعفر بن كلاب. وغدير الصّلب: ماء لبنى جذيمة. والصّلب: جبل ممدود. والغدير: بلد أو قرية بالغرب على نصف يوم من قلعة بنى حمّاد. والغدير: من مياه بنى الضباب، على ثلاث ليال من حمى ضريّة من جهة الجنوب. والغدير الأسفل: لربيعة بن كلاب.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]