قُسَيَّانُ
بضم أوله، وفتح ثانيه، وياء مشددة مثناة من تحت، وألف، وآخره نون: اسم واد، وقيل صحراء، وهو في شعر ابن مقبل قال: ثم استمرّوا وألقوا بيننا لبسا كما تلبّس أخرى النوم بالوسن شقّت قسيّان وازورّت وما علمت من أهل تربان من سوء ومن حسن كذا ضبطه الأزدي بخطه، قال: قسيّان واد، ووجدت في العقيق موضعا قيل في شعر فجاء بالتخفيف، وهو: ألا ربّ يوم قد لهوت بقسيان ولم يك بالزّمّيلة الورع الواني فلعلّه غيره أو يكون خفّفه ضرورة أو يكون الأول غلطا.
[معجم البلدان]
قسيان
بضم أوله، وفتح ثانيه، وياء مشدّدة مثناة من تحت، وألف، وآخره نون: اسم واد. وقيل: صحراء فى شعر ابن مقبل. قال: ووجدت فى العقيق موضعا يقال له: قسيّان، جاء فيه شعر بالتخفيف.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]