البحث

عبارات مقترحة:

الشافي

كلمة (الشافي) في اللغة اسم فاعل من الشفاء، وهو البرء من السقم،...

السلام

كلمة (السلام) في اللغة مصدر من الفعل (سَلِمَ يَسْلَمُ) وهي...


القُفُّ

بالضم، والتشديد، و ما ارتفع من الأرض وغلظ ولم يبلغ أن يكون جبلا، وقال ابن شميل: القف حجارة غاصّ بعضها ببعض مترادف بعضها إلى بعض حمر لا يخالطها من اللين والسهولة شيء: وهو جبل غير أنه ليس بطويل في السماء فيه إشراف على ما حوله وما أشرف منه على الأرض حجارة تحت تلك الحجارة أيضا حجارة، قال: ولا تلقى قفّا إلا وفيه حجارة متعلقة عظام مثل الإبل البروك وأعظم وصغار، قال: ورب قفّ حجارته فنادير أمثال البيوت، قال: ويكون في القف رياض وقيعان، فالروضة حينئذ من القف الذي هي فيه ولو ذهبت تحفر فيها لغلبتك كثرة حجارتها، وإذا رأيتها رأيتها طينا وهي تنبت وتعشب وإنما قف القفاف حجارتها، قال الأزهري: وقفاف الصمان بهذه الصفة، وهي بلاد عريضة واسعة فيها رياض وقيعان وسلقان كثيرة، وإذا أخصبت ربعت العرب جميعا بكثرة مراتعها، وهي من حزون نجد، والقف: علم لواد من أودية المدينة عليه مال لأهلها، وأنشد الأصمعي لتماضربنت مسعود بن عقبة أخي ذي الرمة وكان زوجها خرج عنها إلى القفين: نظرت، ودوني القف ذو النخل، هل أرى أجارع في آل الضحى من ذرى الرمل؟ فيا لك من شوق وجيع ونظرة ثناها عليّ القفّ خبلا من الخبل ألا حبّذا ما بين حزوى وشارع وأنقاء سلمى من حزون ومن سهل لعمري! لأصوات المكاكيّ بالضّحى وصوت صبا في حائط الرمث بالذّحل وصوت شمال زعزعت بعد هدأة ألاء وأسباطا وأرطى من الحبل أحبّ إلينا من صياح دجاجة وديك وصوت الريح في سعف النخل فيا ليت شعري! هل أبيتنّ ليلة بجمهور حزوى حيث ربّتني أهلي؟ وقال زهير: لمن طلل كالوحي عاف منازله عفا الرّسّ منه فالرّسيس فعاقله فقفّ فصارات بأكناف منعج فشرقيّ سلمى حوضه فأجاوله ثم أضاف إليه شيئا آخر وثناه فقال زهير أيضا: كم للمنازل من عام ومن زمن لآل سلماء بالقفّين فالرّكن والقف: موضع بأرض بابل قرب باجوّا وسورا، خرج منه شبيب بن بحرة الأشجعي الخارجي المشارك لابن ملجم في قتل علي، رضي الله عنه، في جماعة من الخوارج فخرج إليه أهل الكوفة في إمارة المغيرة ابن شعبة فقتلوه.

[معجم البلدان]

َقْف

موضع في بلاد عامر، قال لبيد: لهند بأعلى ذي الأغرّ رسوم إلى أحد كأنهنّ وشوم فوقف فسلّيّ فأكناف ضلفع تربّع فيه تارة وتقيم

[معجم البلدان]

القفّ

بالضم والتشديد، أصله ما ارتفع من الأرض وغلظ، وكان فيه إشراف على ما حوله وأحجار كالإبل البروك. وله ذكر كثير في الحديث والسيرة: وهو واد من أودية المدينة فيه أموال لأهلها، والظاهر أنه في عالية المدينة لما ذكره الزبير، أن مارية ولدت إبراهيم بالعالية في المال الذي يقالله مشربة أم إبراهيم بالقف. وروى أبو داود أن نفرا من اليهود دعوا رسول الله إلى القف، فأتاهم في بيت المدراس.. وجل سكنى اليهود كانت بالعالية من المدينة.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

القُفّ (1) :

واد من أودية المدينة، وكان رجل من الأنصار يصلي في حائط له بالقف في زمان التمر والنخل قد ذللت قطوفه بثمرها، فنظر فأعجبه ما رأى من ثمرها، ثم رجع إلى صلاته فإذا هو لا يدري كم صلّى، فقال: لقد أصابني في مالي هذا فتنة، فجاء إلى عثمان بن عفّان رضي الله عنه، وهو يومئذ خليفة، فذكر له ذلك وقال إنه صدقة فاجعله في سبيل الخير، فباعه عثمان رضي الله عنه بخمسين ألفاً، فسمي ذلك المال الخمسين. (1) معجم ما استعجم 3: 1087.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

القف

وهو ما ارتفع من الأرض وغلظ، ولم يبلغ أن يكون جبلا، وهو علم لواد من أودية المدينة. والقف: موضع بأرض بابل قرب باجوّا وسورا.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]