قِنْعٌ
بالكسر ثم السكون، قال أبو عبيد: القنع أسفل الرمل وأعلاه، وقال الأصمعي: القنع متسع الحزن حيث يسهل، وحكى نصر أن القنع جبل وماء لبني سعد بن زيد مناة بن تميم باليمامة على ثلاث ليال من جوّ الخضارم، وقال مزاحم العقيلي: أشاقك بالقنع الغداة رسوم. .. دوارس أدنى عهدهن قديمتحنّ، وقد جرّمن عشرين حجة، . .. كما لاح في ضاحي البنان وشوم منازل أمّا أهلها فتحمّلوا فبانوا، وأما خيمها فمقيم بكت دارهم من نأيهم وتهللت. .. دموعي، وأيّ الباكيين ألوم: أمستعبرا يبكي من الهون والبلا، أم آخر يبكي شجوة ويهيم؟
[معجم البلدان]
القَنَعُ
بالتحريك، قال ابن شميل: القنعة من الرمل ما استوى أسفله من الأرض إلى جنبه وهو اللّبب وما استرقّ من الرمل، و اسم ماء بين الثعلبية وجبل مربخ.
[معجم البلدان]