المريرة

المُرَيْرَةُ

تصغير المرّة: ماء لبني عمرو بن كلاب. و ماء لبني نمير ثم لبطن من بني عامر بن نمير يقال لهم العجاردة، والمريرة: باليمامة من وادي السّليع لبني سحيم، قال الحفصي: المريرة مويه وبه نخيلات ببطن الحمادة وهي لبني مازن، وفيها يقول عمارة: كأنّ نخيلات المريرة غدوة ظعائن محل جاليات إلى مصر وقال رجل بن بني كلاب: أيا نخلتي حسي المريرة هل لنا سبيل إلى ظلّيكما وجناكما؟ أيا نخلتي حسي المريرة ليتني أكون طوال الدهر حيث أراكما

[معجم البلدان]

المريرة

تصغير ما قبله: ماء لبنى عمرو بن كلاب. والمريرة: ماء لبنى نمير. والمريرة: باليمامة من وادى السّليع لبنى سحيم. وقيل: مويهة ونخيلات ببطن الحمادة لبنى مازن.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الباطن

القوي

المعطي

المُرَيْرَةُ

المريرة

عبارات مقترحة:

الباطن

القوي

المعطي

المريرة

المُرَيْرَةُ

المريرة