البحث

عبارات مقترحة:

التواب

التوبةُ هي الرجوع عن الذَّنب، و(التَّوَّاب) اسمٌ من أسماء الله...

الإله

(الإله) اسمٌ من أسماء الله تعالى؛ يعني استحقاقَه جل وعلا...


مَلْحُوبٌ

بالفتح ثم السكون، وحاء مهملة، وواو ساكنة، وباء، وطريق ملحوب أي واضح وسهل: وهو اسم موضع، قال الكلبي عن الشرقي: سمي ملحوب ومليحيب بابني تريم بن مهيع بن عردم بن طسم. و اسم ماء لبني أسد بن خزيمة. ومليحيب علم على تلّ، وقال الحفصي: ملحوب ومليحيب قريتان لبني عبد الله بن الدئل بن حنيفة باليمامة، وقال عبيد: أقفر من أهله ملحوب فالقطّبيّات فالذّنوب وقال لبيد بن ربيعة: وصاحب ملحوب فجعنا بموته، وعند الرّداع بيت آخر كوثر وصاحب ملحوب هو عوف بن الأحوص بن جعفر ابن كلاب مات بملحوب، والرداع: موضع مات فيه شريح بن الأحوص بن جعفر بن كلاب، وقال عامر ابن عمرو الحصني ثم المكاري: بسهلة دار غيّرتها الأعاصر تراوحها والعاديات البواتر قطار وأرواح فأضحت كأنها صحائف يتلوها بملحوب وابر وأقفرت العبلاء والرّس منهم، . .. وأوحش منهم يشقب فقراقرمَلْزَقٌ: بالفتح، والزاي، والقاف، والأكثر على كسر الميم: موضع كان فيه يوم من أيامهم، قال سلامة بن جندل: ونحن قتلنا من أتانا بملزق وقال الفرزدق: ونحن تركنا عامرا يوم ملزق فباتت، على قبل البيوت، هجومها ونجّى طفيلا من علالة قرزل قوائم يحمي لحمه مستقيمها وقال أوس بن مغراء السعدي: ونحن بملزق يوما أبرنا فوارس عامر لما لقونا

[معجم البلدان]

ملحوب

عَلَى زِنَةِ مَفْعُولٍ، مِنْ اللَّحْبِ: جَاءَ فِي قَوْلِ لَبِيدِ بْنِ رَبِيعَةَ الْكِلَابِيِّ: وَصَاحِبُ مَلْحُوبٍ فُجِعْنَا بِيَوْمِه ِ وَعِنْدَ الرِّدَاعِ بَيْتُ آخِرِ كَوْثَرِ وَهُوَ مَوْضِعٌ مِنْ نَجْدٍ، وَلَعَلَّ الِاسْمَ يَنْطَبِقُ عَلَى مَوَاضِعَ كَثِيرَةٍ، فَقَدْ قَالَ يَاقُوتٌ: مَلْحُوبٌ اسْمُ مَاءٍ لِبَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ، وَقَالَ الْحَفْصِيُّ: مَلْحُوبٌ وَمُلَيْحِيبٌ قَرْيَتَانِ لِبَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الدُّئَلِ بْنِ حَنِيفَةَ بِالْيَمَامَةِ. وَقَالَ عَامِرُ بْنُ عَمْرٍو الْحِصْنِيُّ: قَطَارٌ وَأَرْوَاحٌ فَأَضْحَتْ كَأَنَّهَا صَحَائِفُ يَتْلُوهَا بِمَلْحُوبِ وَابِرُ وَأَقْفَرَتْ الْعَبْلَاءُ وَالرَّسُّ مِنْهُمْ وَأَوْحَشَ مِنْهُمْ يَثْقُبٌ فَقَرَاقِرُ فَهَذِهِ أَمَاكِنُ مُتَبَاعِدَةٌ مِنْ نَجْدٍ، وَالرَّاجِحُ أَنَّهُ فِي دِيَارِ بَنِي أَسَدٍ، وَدِيَارُ بَنِي أَسَدٍ: كَانَتْ الضَّفَّةَ الْيُسْرَى لِوَادِي الرُّمَّةِ، آخِذَةٌ شَمَالًا إلَى جَنُوبِ حَائِلٍ. أَمَّا الرِّدَاعُ الْوَارِدُ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ فَقَدْ قِيلَ إنَّهُ مَاءٌ كَانَ لِبَنِي كَعْبٍ بِنَجْدِ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

ملحوب

بالفتح، ثم السكون، وحاء مهملة، وواو ساكنة، وباء: ماء لبنى أسد ابن خزيمة. ومليحيب: علم على تلّ. وقيل: ملحوب ومليحيب: قريتان لبنى عبد الله بن الدول بن حنيفة باليمامة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]