مُنْشِدٌ
بالضم ثم السكون، وكسر الشين، ودال مهملة، بلفظ أنشد ينشد فهو منشد: موضع بين رضوى جبل بني جهينة وبين الساحل وجبل من حمراء المدينة على ثمانية أميال من طريق الفرع، وإياه أراد معن بن أوس المزني بقوله بعد ذكر منازل وغيرها: تعفّت مغانيها وخفّ أنيسها من ادهم محروس قديم معاهده فمندفع الغلّان من جنب منشد، فنعف الغراب خطبه وأساوده ومنشد: بلد لبني سعد بن زيد مناة بن تميم، و في بلاد طيّء، قال زيد الخيل وكان يتشوّقه وقد حضرته الوفاة: سقى الله ما بين القفيل فطابة فما دون أرمام فما فوق منشد
[معجم البلدان]
باب منشد وميسر
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الميم وكسر الشين المُعْجَمَة والدال -: مَوْضِعٌ بين رضوى جبل جهينة، وبين الساحل. وجبل من حمراء المدينة على ثمانية أميال من طريق الفرع. ومنشد بلد لبني سعد بن زيد مناة بن تميم. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الميم وسكون الياء التي تَحْتَهَا نُقْطَتَان وسين مَفْتُوحةٌ مُهْمَلَة، وراء -: ناحية شامية. 805 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
منشد
بالضم، ثم السكون، وكسر الشين، ودال مهملة: موضع بين رضوى، جبل جهينة وبين الساحل. وجبل من حمراء المدينة، على ثمانية أميال من طريق الفرع. وأيضا بلد لبنى سعد بن زيد مناة. ومنشد أيضا: فى بلاد طيىء.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]