النَّقِرَةُ
يروى بفتح النون، وسكون القاف، ورواه الأزهري بفتح النون، وكسر القاف، وقال الأعرابي: كل أرض متصوّبة في وهدة فهي نقرة وبها سميت النقرة بطريق مكة التي يقال لها معدن النقرة، وهذا هو المعتمد عليه في اسم هذه البقعة، ورواه بعضهم بسكون القاف، وهو واحد النّقر للرحى وما أشبهها، وهو من منازل حاجّ الكوفة بين أضاخ وماوان، قال أبو زياد: في بلادهم نقرتان لبني فزارة بينهما ميل، قال أبو المسور: فصبّحت معدن سوق النقرة وما بأيديها تحسّ فتره في روحة موصولة ببكره من بين حرف بازل وبكره وقال أبو عبيد الله السكوني: النقرة، هكذا ضبطه ابن أخي الشافعي بكسر القاف، بطريق مكة يجيء المصعد إلى مكة من الحاجر إليه وفيه بركة وثلاث آبار: بئر تعرف بالمهدي وبئران تعرفان بالرشيد وآبار صغار للأعراب تنزح عند كثرة الناس وماؤهن عذب ورشاؤهن ثلاثون ذراعا، وعندها تفترق الطريق فمن أراد مكة نزل المغيثة ومن أراد المدينة أخذ نحو العسيلة فنزلها.
[معجم البلدان]
النَّقْرَةُ
بالفتح ثم السكون: جبل بحمى ضريّة بإقبال نضاد عند الجثجاثة، وقيل: ماء لغنيّ، كذا ضبطه الحازمي وجعله غير الذي قبله.
[معجم البلدان]
النّقرة
يروى بفتح النون وسكون القاف، ويروى بكسر القاف: مكان في طريق مكة، يجيء المصعد إلى مكة من الحاجر إليه. وكان عيينة بن حصن الفزاري قد نهى عمر بن الخطاب أن يدخل العلوج المدينة، وقال: كأني برجل منهم قد طعنك هنا، ووضع يده تحت سرته، وهو الموضع الذي طعن فيه عمر، فلما طعنه أبو لؤلؤة- لعنه الله- قال: إنّ بين النقرة والحاجر لرأيا.. ومنازل بني فزارة بين النقرة والحاجر.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
النقرة
يروى بفتح النون، وسكون القاف. وقيل بكسر القاف، وهى موضع بطريق مكة يقال له معدن النّقرة، وهو من منازل حاجّ الكوفة بين أضاخ وماوان. قيل فى بلادهم نقرتان لبنى فزارة بينهما ميل. وقيل النّقرة، بكسر القاف: بطريق مكة يجيء المصعد إلى مكة من الحاجر إليه، وفيه بركة وثلاث آبار: بئر تعرف بالمهدى، وبئران يعرفان بالرشيد، وآبار صغار للأعراب تنزح عند كثرة الناس، وماؤهنّ عذب ورشاؤهنّ ثلاثون ذراعا. والنّقرة، بالفتح، ثم السكون: جبل بحمى ضريّة. وقيل: ماء لغنىّ.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]