نِيقُ العُقاب
موضع بين مكة والمدينة قرب الجحفة، لقي به أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعبد الله بن أبي أميّة بن المغيرة مهاجر بن أبي أمية وهو يريد مكة عام الفتح.
[معجم البلدان]
نيق العقاب
موضع بين مكة والمدينة: وهناك لقي أبو سفيان بن الحارث، وعبد الله بن أبي أمية، أخو أم سلمة رسول الله عام الفتح، فحجبهما رسول الله وأبى لقاءهما. .. ولم يعرف هذا المكان أحد من أهل العلم.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
نيق العقاب (1) :
بين مكة والمدينة، فيه لقي أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعبد الله بن أمية بن المغيرة أخو أم سلمة رسول الله
ﷺ عام فتح مكة فحجبهما رسول الله
ﷺ وأبى من لقائهما، فقالت أم سلمه: يا رسول الله ابن عمك وابن عمتك وصهرك، فقال
ﷺ: " أما ابن عمي فقد هتك عرضي وأما ابن عمتي فهو الذي قال بمكة ما قال " ثم أذن لهما فأسلما، والقصة أطول من هذا. (1) معجم ما استعجم 4: 1341، وانظر ياقوت.
[الروض المعطار في خبر الأقطار]
نيق العقاب
جَاءَ فِي قَوْلِ ابْنِ إسْحَاقَ: وَقَدْ كَانَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَدْ لَقِيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْضًا بِنِيقِ الْعُقَابِ، فِيمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ. قُلْت: لَا يُعْرَفُ هَذَا الْمَوْضِعُ الْيَوْمَ، وَخَاصَّةً عَلَى الْجَادَّةِ.
[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]
