الهَدّةُ
بالفتح ثم التشديد، وهو الخسفة في الأرض، والهدّ وهو موضع بين مكة والطائف، والنسبة إليها هدويّ، وهو موضع القرود، وقد خفّف بعضهم داله.
[معجم البلدان]
الهَدَةُ
بتخفيف الدال، من الهدي أو الهدى بزيادة هاء: بأعلى مرّ الظهران ممدرة أهل مكة، والمدر: طين أبيض يحمل منها إلى مكة تأكله النساء ويدق ويضاف إليه الإذخر يغسلون به أيديهم.
[معجم البلدان]
باب هيدة وهدة
أما اْلأَوَّلُ: بالياء -: قالت ليلى الأخيلية -: تَخَلَّى عَنْ أَبِيْ حَرْبٍ فَوَلَّى. .. بِهيْدَة قابِض قَبْلَ الْقِتَالِ قال أَبُو عبيدة: - في " المقاتل ": لم يكن علماؤنا يقفون على هيدة ما هي حتى جاء الحسن فأخبر أنه مَوْضِعٌ قتل فيه توبة. وأما الثَّاني: - بالتَشْدِيْدِ -: بين الطائف والسراة.
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]