يَنْبُوتَةُ
بالفتح ثم السكون، والباء الموحدة مضمومة، والواو ساكنة، وتاء مثناة من فوقها، وهو اسم يقع على ضربين من النبت: أحدهما الينبوت وهو الخروب النبطي، والآخر شجر عظيم له ثمر مثل الزعرور أسود شديد الحلاوة مثل شجر التّفّاح في عظمه، قال أبو حنيفة: وهو منزل كان يسلكه حاج واسط قديما إذا أرادوا مكة، بينه وبين زبالة نحو من أربعين ميلا. و من نواحي اليمامة فيه نخل. واد في قول قيس بن العيزارة: أبا عامر ما للخوانق أوحشت إلى بطن ذي ينجا وفيهنّ أمرع؟
[معجم البلدان]
باب بينونة وينبوتة
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الباء ياءٌ تَحْتَهَا نُقْطَتَان سَاكِنَة، ثُمَّ نُوْن مَضْمُومَة وبعد الواو نُوْن أخرى -: أرضٌ مُتاخمة لأرض الشحر، وهي فوق عُمان ولها ذكر في الأخبار، وفي الشعر. وأما الثَّاني: - أوله ياءٌ تَحْتَهَا نُقْطَتَان، ثُمَّ نُوْن سَاكِنَة بَعْدَهَا باءٌ مُوْحَّدَة مَضْمُومَة، وبعد الواو تاءٌ فوقها نُقْطَتَان -: منزلٌ كان يسلكه حاج واسِط قديماً إذا قصدوا مَكَّة، بينها وبين زُبالة نحوٌ من أربعين مِيلاً. 135 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
ينبوتة
بالفتح، ثم السكون، والباء موحدة مضمومة، والواو ساكنة، وتاء مثنّاة من فوقها: منزل كان يسلكه حاجّ واسط إلى مكّة، بينه وبين زبالة أربعون ميلا. وينبوتة: من نواحى اليمامة، فيه نخل.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]