البحث

عبارات مقترحة:

الفتاح

كلمة (الفتّاح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعّال) من الفعل...

القهار

كلمة (القهّار) في اللغة صيغة مبالغة من القهر، ومعناه الإجبار،...

الجبار

الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنّ رجلا ذكر للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم أنه يخدع في البيوع، فقال: «إذا بايعت فقل: لا خلابة». أخرجه البخاري (2117) واللفظ له، ومسلم (1533 ). وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «أنَّ أناسًا مِن عُكل وعُرَيْنَة قَدِمُوا المدينة على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، وتكلَّموا بالإسلام، فقالوا: يا نبيَّ الله، إنَّا كنَّا أهل ضرع ، ولم نكن أهل ريف، واستوخموا المدينة، فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع، وأمرهم أن يخرجوا فيه، فيشربوا مِن ألبانها وأبوالها. فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحَرَّة، كفروا بعد إسلامهم، وقتلوا راعي النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، واستاقوا الذَّود، فبلغ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم، فبعث الطَّلب في آثارهم، فأَمَر بهم فسَمَرُوا أعينهم، وقَطَعُوا أيديهم، وتُرِكُوا في ناحية الحرَّة حتى ماتوا على حالهم». أخرجه البخاري (5727)، ومسلم (1671). وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «المؤمن غرّ كريم، والفاجر خبّ لئيم». أخرجه الترمذي (1964)، وأبو داود (4790). وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: «نهى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن بيع الحصاة وعن بيع الغرر». أخرجه مسلم (1513). وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال «قيل: يا رسول الله أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب صدوق اللسان. قالوا: صدوق اللسان نعرفه فما مخموم القلب؟ قال: هو التقي النقي، لا إثم فيه، ولا بغي، ولا غل، ولا حسد». أخرجه ابن ماجة برقم (4216). وروى ابن أبي الدنيا في كتاب "الأولياء" عن الحسن مرسلا قال صلى الله عليه وسلم: «إن بدلاء أمتي لم يدخلوا الجنة بكثرة صلاةٍ، ولا صوم، ولا صدقة، لكن دخلوها برحمة الله، وسخاوة الأنفس وسلامة الصدور ». وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من خَبَّبَ زَوْجَةَ امرئٍ أو مملوكَهُ، فليس مِنا ». أخرجه أبو داود برقم ( 2175)، ورقم (5170). وسيأتي شرح الحديث.