أَرْبُكُ
بالفتح ثم السكون، وباء موحدة، تضم وتفتح، وآخره كاف، وهو الذي قبله بعينه، يقال بالكاف والقاف من نواحي الأهواز: بلد وناحية ذات قرى ومزارع، وعنده قنطرة مشهورة، لها ذكر في كتب السير، وأخبار الخوارج وغيرهم. فتحها المسلمون عام سبعة عشر في خلافة أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب،
رضي الله عنه، قبل نهاوند، وكان أمير جيش المسلمين النعمان بن مقرّن المزني، وقد قال في ذلك: عوت فارس، واليوم حام أواره بمحتفل بين الدكاك وأربك فلا غرو إلّا حين ولّوا وأدركت جموعهم خيل الرئيس ابن أرمك وأفلتهن الهرمزان موابلا، به ندب من ظاهر اللون أعتك
[معجم البلدان]
أربك
بالفتح، ثم السكون، والباء الموحّدة [المفتوحة، وقد تضم] وهو الذي قبله بعينه، يقال بالقاف والكاف: بلد وناحية من الأهواز، ذات قرى ومزارع، وعنده قنطرة مشهورة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]