الوارث
كلمة (الوراث) في اللغة اسم فاعل من الفعل (وَرِثَ يَرِثُ)، وهو من...
الشهرة | أبان بن أبي عياش العبدي |
الكنية | أبو إسماعيل |
النسب | البصري, العبدي |
الرتبة | متروك الحديث |
مولى | مولى عبد القيس |
اماكن عاش فيها |
25078
24694
24964
21308
21938
28618
16285
16123
17201
16162
22657
19067
26247
23238
26236
19094
28766
28889
اتهمه، وكان سيىء الرأي فيه، وكان يحلف على أنه كذاب، وقال: لأن يزني الرجل خير له من أن يروي عنه، وقال مرة: لأن أشرب من بول حماري حتي أروى أحب إلي من أن أقول حدثني أبان بن أبي عياش، وقال مرة: لولا الحياء من الناس ما صليت على أبان
تركه
كان ضعيفا، ضعيفا عندنا
متروك الحديث، وهو رجل صالح
طاووس القراء
متروك الحديث
ضعيف
كان لا يسمه استضعافا له
تركه
ضعيف، ومرة: ليس حديثه بشيء، ومرة: متروك الحديث، ومرة: ليس بثقة، ومرة قال: كان يكذب
رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".