أحمد بن بشير

الشهرة	أحمد بن بشير القرشي
الكنية	أبو إسماعيل, أبو بكر
النسب	المخزومي, الكوفي, القرشي, الهمداني
الرتبة	صدوق حسن الحديث
مولى	مولى عمرو بن حريث المخزومي
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن أَبي داوُد :

له أحاديث صالحة، وأحاديث مناكير، وهو في القوم الذين يكتب حديثهم

حُكْم العُقَيْلي :

ثقة كثير الحديث، ذهب حديثه فكان لا يحدث

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ضعيف

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

محله الصدق

حُكْم النَّسَائِي :

صدوق

حُكْم ابن الجارُود :

ليس بذاك القوي، ومرة: ليس به بأس

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

تغير وليس حديثه بشيء

حُكْم الْخَطِيب البَغْدَادي :

صدوق له أوهام، مرة: فأما تضعيف النسائي له فمشعر بأنه غير حافظ وأما كلام عثمان الدارمي فقد رده الخطيب بأنه اشتبه عليه بواو آخر اتفق اسمه واسم أبيه وهو كما قال الخطيب رحمه الله تعالى وروى له الترمذي وابن ماجة

حُكْم الدَّارقُطْني :

ليست حاله الترك، وإنما له أحاديث تفرد بروايتها وقد كان موصوفا بالصدق

حُكْم ابن مَعِين :

ضعيف، يعتبر بحديثه، ومرة قال: لا بأس به

حُكْم جلال الدين السيوطي :

من رجال الصحيح أخرج له البخاري في صحيحه

حُكْم عثمان بن سعيد الدارمي :

متروك

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

صدوق حسن المعرفة بأيام الناس، حسن الفهم، وكان رأسا في الشعوبية أستاذا يخاصم فيها، فوضعه ذاك عند الناس

حُكْم يحيى بن معين :

كان يقين، وليس بحديثه بأس، ومرة: متروك الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الولي

البصير

الظاهر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الولي

البصير

الظاهر

أحمد بن بشير

الجرح والتعديل