إبراهيم بن محمد بن خازم

الرئيسية
معجم رواة الحديث
إبراهيم بن محمد بن خازم

الشهرة	إبراهيم بن محمد السعدي
الكنية	أبو إسحاق
النسب	السعدي, الكوفي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
مولى	مولى بني سعد
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن القَطَّان :

وثقه

حُكْم أبو الفتح الأَزْدِي :

وثقه

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

فيه لين قال ابن حجر: ضعفه الأزدي بلا حجة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

لا بأس به، صدوق صاحب سنة

حُكْم ابن قانِع :

صدوق

حُكْم عَفَّان بن مُسْلِم :

وثقه

حُكْم الذهبي :

ثقة

حُكْم عبد الباقي بن قانع البغدادي :

ضعيف

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

وثقه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرءوف

المتعالي

العليم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرءوف

المتعالي

العليم

إبراهيم بن محمد بن خازم

الجرح والتعديل