إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة

الرئيسية
معجم رواة الحديث
إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة

الشهرة	إبراهيم النخعي
الكنية	أبو عمران
النسب	النخعي, الكوفي
الرتبة	ثقة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

علم من أعلام أهل الإسلام وفقيه من فقهائهم

حُكْم الجِيلي :

كان مفتي أهل الكوفة وكان رجلا صالحا فقيها متوقيا قليل التكلف

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة فقيه إلا أنه يرسل كثيرا

حُكْم ابن الجَبَّان :

الفقيه كان عجبا في الورع والخير متوقيا للشهرة رأسا في العلم

حُكْم الخَلِيلي :

فقيه أهل الكوفة

حُكْم خليل بن كيكلدي العلائي :

مكثر من الإرسال، وجماعة من الأئمة صححوا مراسيله

حُكْم سليمان بن مهران الأعمش :

صيرفي الحديث

حُكْم نور الدين الهيثمي :

لم يدرك عليا، وعن عمر بن الخطاب منقطع، ولم يسمع ابن مسعود

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الخبير

القريب

الملك

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الخبير

القريب

الملك

إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة

الجرح والتعديل