إسحاق بن إبراهيم بن كامجرا

الرئيسية
معجم رواة الحديث
إسحاق بن إبراهيم بن كامجرا

الشهرة	إسحاق بن أبي إسرائيل المروزي
الكنية	أبو يعقوب
النسب	المروزي, البغدادي, الواقفي
الرتبة	ثقة
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو الفتح الأَزْدِي :

يتكلمون في مذهبه

حُكْم البَغَوي :

ثقة مأمونا إلا أنه كان قليل العقل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

كتبنا عنه فوقف في القرآن فوقفنا عن حديثه ومرة: ما مات حتى حدث بالكذب

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

من ثقات المسلمين، كان ممن اتهم أيام المحنة

حُكْم ابن شاهِين :

ثقة

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ثقة

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

عندي أنه لا يكذب وحدث بحديث منكر

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

ضعيف بمرة

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

واقفي مشؤوم إلا أنه صاحب حديث كيس، ومرة: شيخ ثقة

حُكْم أحمد بن يعقوب الحلبي :

16162

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

22657

حُكْم الدارقطني :

19067

حُكْم الذهبي :

22213

حُكْم زكريا بن يحيى الساجي :

28889

حُكْم صالح بن محمد جزرة :

صدوق في الحديث إلا أنه كان يقول: القرآن كلام الله ويقف

حُكْم عبدوس بن عبد الله الروذباري :

كان حافظا جدا ولم يكن مثله في الحفظ والورع

حُكْم عثمان بن سعيد الدارمي :

لم يكن أظهر الوقف حين سألت يحيى بن معين عنه وهذه الأشياء التي ظهرت عنه ويوم كتبت عنه كان مستورا

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

ثقة

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة مأمون تكلم فيه بعضهم لوقفه في القرآن ولا يؤثر فيه

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة، ومرة: ثقة مأمون ضابط، ومرة: الثقة الصادق المأمون ما زال معروفا بالدين والخير والفضل، قال عثمان بن سعيد الدارمي: لم يكن أظهر الوقف حين سألت يحيى بن معين عنه وهذه الأشياء التي ظهرت عنه ويوم كتبت عنه كان مستورا

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

سريج بن يونس شيخ صالح صدوق، وإسحاق بن أبي إسرائيل أثبت منه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الوهاب

البارئ

الواحد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الوهاب

البارئ

الواحد

إسحاق بن إبراهيم بن كامجرا

الجرح والتعديل