الأَشْعَرُ
بالفتح ثم السكون، وفتح العين المهملة، وراء: الأشعر والأقرع جبلان معروفان بالحجاز، قال أبو هريرة: خير الجبال أحد والأشعر وورقان، وهي بين مكة والمدينة، وقال ابن السكيت: الأشعر جبل جهينة ينحدر على ينبع من أعلاه، وقال نصر: الأشعر والأبيض جبلان يشرفان على سبوحة وحنين، والأشعر والأجرد جبلا جهينة بين المدينة والشام.
[معجم البلدان]
الأشعر
على وزن أفعل، من كثرة الشّعر، سمّي بذلك لكثرة شجره. روي أن أبا هريرة قال: «خير الجبال أحد، والأشعر، وورقان». وقال عليه السلام: «إذا وقعت الفتن فعليكم بجبلي جهينة» وهما الأشعر، والأجرد. وقد مضى الكلام على الأجرد.. أما الأشعر: فهو ما يسمّى الان «الفقرة» بكسر الفاء. .. وهو جبل ضخم يطل على «ينبع» ، والطريق إليه معبدة من المدينة تمر على طريق بدر، ولكنها تنحرف إلى اليمن على بعد حوالي مائة كيل عن المدينة. .. وهو أحد متنزهات أهل المدينة في الصيف، لارتفاعه وطيب هوائه.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
الأشعر
بالفتح، ثم السكون، وفتح العين المهملة وراء: أحد جبلين بالحجاز: الأشعر والأقرع. وقيل: هو جبل جهينة ينحدر على ينبع من أعلاه. وقال نصر: الأشعر والأبيض جبلان يشرفان على سبوحة وحنين. والأشعر والأجرد: جبلا جهينة بين المدينة والشام. (6- مراصد- أول)
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]