حسن بن يسار

الشهرة	الحسن البصري
الكنية	أبو سعيد
النسب	البصري
الرتبة	ثقة يرسل كثيرا ويدلس
مولى	مولى زيد بن ثابت
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان يدلس وكان من أفصح أهل البصرة وأعبدهم وأفقههم

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

إمام حافظ ثقة، وقال في سؤلات السجزي: لم يسمع من تميم الداري، ولم يره

حُكْم أبو قتادة الأنصاري :

15928

حُكْم أحمد بن صالح الجيلي :

16162

حُكْم أنس بن مالك بن النضر :

22657

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

26247

حُكْم الدارقطني :

26236

حُكْم الذهبي :

29328

حُكْم سبط ابن العجمي :

من المشهورين بالتدليس

حُكْم سليمان بن طرخان التيمي :

الحسن شيخ أهل البصرة

حُكْم عبد الله بن عون البصري :

لم يلق جابرا ولا أبا هريرة ولا أبا سعيد ولا ابن عباس، لقي ابن عمر

حُكْم علي بن المديني :

مرسلات الحسنالتي رواها عنه الثقات صحاح

حُكْم عمرو بن مرة المرادي :

إني لأغبط أهل البصرة بالحسن، ومحمد بن سيرين

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

كان الحسن جامعا عالما رفيعا فقيها ثقة مأمونا عابدا ناسكا كثير العلم فصيحا

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

تدليسه قادح إذا كان عن صحابي، أما عن تابعي فلا

حُكْم يونس بن عبيد العبدي :

ما رأيت رجلا أصدق بما يقول منه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرقيب

العليم

الودود

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرقيب

العليم

الودود

حسن بن يسار

الجرح والتعديل