مغيرة بن مقسم

الشهرة	المغيرة بن مقسم الضبي
الكنية	أبو هشام, أبو هاشم
النسب	الضبي, الكوفي
الرتبة	ثقة مدلس
حال الراوي	ثقة مدلس
مولى	مولى بني ضبة, مولى لبني السيد
سنة الولادة(هجري)	136
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ما رأيت أحدا أفقه من مغيرة

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ثقة

حُكْم ابن أَبي داوُد :

كان مدلسا

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

المغيرة لا يدلس عن إبراهيم، فقد سمع منه مئة وثمانين حديثا

حُكْم النَّسَائِي :

ضعف حديث مغيرة عن إبراهيم النخعي، وقال: كان يدلسها وإنما سمعها من حماد

حُكْم الجِيلي :

ثقة، ومرة: وصفه بالتدليس

حُكْم الإِسْمَاعِيلي :

ثقة فقيه الحديث، إلا أنه كان يرسل الحديث عن إبراهيم، وإذا وقف أخبرهم ممن سمعه، وكان من فقهاء أصحاب إبراهيم

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ليس بقوي لأنه يدلس

حُكْم البُخاري :

ثقة متقن إلا أنه كان يدلس ولا سيما عن إبراهيم، وقال مرة: أحد الأئمة متفق على توثيقه واحتج به الأئمة، وذكرهه في طبقات المدلسين وقال: ثقة مشهور

حُكْم الواقِدي :

المغيرة أحفظ من حماد بن أبي سليمان

حُكْم ابن مَعِين :

روى له في الأدب المفرد ونقل الترمذي عنه قوله فيه: حسن الحديث

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة كثير الحديث

حُكْم محمد بن فضيل الضبي :

كان يدلس فلا يكتب الا ما قال حدثنا إبراهيم

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة متقن، وقوله: إلا أنه كان يدلس ولا سيما عن إبراهيم، فيه نظر، فقد أخرج الشيخان من روايته عن إبراهيم، من غير تصريح بالسماع

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة، مأمون

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المليك

الرفيق

النصير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المليك

الرفيق

النصير

مغيرة بن مقسم

الجرح والتعديل