العفو
كلمة (عفو) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعول) وتعني الاتصاف بصفة...
الشهرة | أبو حنيفة النعمان التيمي |
الكنية | أبو حنيفة |
النسب | التيمي, الكوفي |
الرتبة | فقيه مشهور مؤسس المذهب الحنفي |
حال الراوي | فقيه مشهور مؤسس المذهب الحنفي |
مولى | مولى بني تيم الله بن ثعلبة |
سنة الولادة(هجري) | 80 |
سنة الولادة(هجري) | 80 |
اماكن عاش فيها | - |
كان رجلا جدلا ظاهر الورع، لم يكن الحديث صناعته حدث بمائة وثلاثين حديثا مسانيد ما له حديث في الدنيا غيره أخطأ منها في مائة وعشرين حديثا إما أن يكون أقلب إسناده أو غير متنه من حيث لا يعلم فلما غلب خطؤه على صوابه استحق ترك الاحتجاج به في الأخبار، ومن جهة أخر
كان يضع الأحاديث، ولكن فضله العلماء في الفقه وأيضا كان فى أحاديثه اضطراب، وكان قليل الرواية
صاحب غوص في المسائل، ومرة: قال بخلق القرآن واستتيب من كلامه الرديء غير مرة كثير الخطأ والأوهام
أفقه أهل الأرض، ومرة: غير ثقة ولا مأمون، ومرة: ما ولد في الإسلام أشأم منه، ومرة: استتيب من الكفر مرتين، ومرة: ما سألت أبا حنيفة قط عن شيء ولقد كان يلقاني فيسألني
لأن يكون في كل ربع من رباع الكوفة خمار يبيع الخمر خير من أن يكون فيها من يقول بقول أبي حنيفة
والله حسن الفهم جيد الحفظ
ثقة
آخر علم الرجل أن ينظر في رأي أبي حنيفة، يقول: عجز عن العلم
كان مرجئيا
ثقة لا بأس به
ليس بالحافظ مضطرب الحديث، واهي الحديث
الداء العضال
الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة، ومرة: أبو حنيفة ممن وفق له الفقه
كان مرجئا سكتوا عنه، وعن رأيه، وعن حديثه
ضعيف الحديث
أفقه الناس، ومرة: ما رأيت أحدا أورع من أبي حنيفة، ومرة: مسكين في الحديث، ومرة: تركه
أعلم أهل زمانه
ما سمعنا أحسن من رأي أبي حنيفة، وقد أخذنا بأكثر أقواله
ثقة لا يحدث بالحديث إلا بما يحفظه، ولا يحدث بما لا يحفظ، ومرة: ثقة في الحديث، ومرة: لا بأس به، ومرة: من أهل الصدق، ولم يتهم بالكذب، وما سمعنا أحد ضعفه، ومرة: أجل من أن يكذب، ومرة: لايكتب حديثه، ومرة: ليس بصاحب حديث
أدركت الناس فما رأيت أحدا أعقل ولا أفضل ولا أورع من أبي حنيفة