وليد بن مسلم

الشهرة	الوليد بن مسلم القرشي
الكنية	أبو العباس
النسب	الشامي, الأموي, القرشي, الدمشقي
الرتبة	ثقة
مولى	مولى بني أمية
سنة الولادة(هجري)	121
سنة الولادة(هجري)	121
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

وهاه

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صالح الحديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكره في الثقات وقال: ربما قلب الأسامى وغير الكنى ومرة: وهاه

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

أحفظ وأتقن وأعرف بحديث بلده

حُكْم أَبُو مُسْهِر :

من ثقات أصحابنا، ومرة: من حفاظ أصحابنا، ومرة: كان يحدث بأحاديث الأوزاعي عن الكذابين ثم يدلسها عنهم، ومرة: كان مدلسا ربما دلس عن الكذابين

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

كان رفاعا، ومرة: كثير الخطأ، ومرة: اختلطت عليه أحاديث ما سمع وما لم يسمع، وكانت له منكرات، ومرة: ليس لأحد أروي لحديث الشامين منه وإسماعيل بن عياش، ومرة: ما رأيت من الشامين أعقل منه

حُكْم الجِيلي :

ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة لكنه كثير التدليس والتسوية، وقال مرة: مشهور متفق على توثيقه في نفسه وإنما عابوا عليه كثرة التدليس والتسوية

حُكْم الدَّارقُطْني :

يرسل، يروي عن الأوزاعي أحاديثه عن شيوخ ضعفاء عن شيوخ قد أدركهم مثل نافع وعطاء والزهري، فيسقط أسماء الضعفاء، ويجعلهم عن الأوزاعي عن عطاء يعني مثل عبد الله بن عامر الأسلمي، وإسماعيل بن مسلم

حُكْم المَرْوَزِي :

عالم أهل الشام، كان مدلسا فيتقى في حديثه ما قال فيه: عن

حُكْم أَبُو مُسْهِر :

حججت معه فما رأيت رجلا أحفظ للحديث الطويل وأحاديث الملاحم منه، ومرة: حافظ متقن

حُكْم المَديني :

من ثقات أصحابنا

حُكْم الواقِدي :

ما رأيت من الشاميين مثله، وقد أغرب الوليد أحاديث صحيحة لم يشركه فيها أحد

حُكْم الفَسَوِي :

ثقة كثير الحديث والعلم

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

محمود عند أهل العلم، متقن، صحيح العلم

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

اللطيف

المصور

المجيب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

اللطيف

المصور

المجيب

وليد بن مسلم

الجرح والتعديل