حماد بن مسلم

الشهرة	حماد بن أبي سليمان الأشعري
الكنية	أبو إسماعيل
النسب	الأشعري, الكوفي
الرتبة	صدوق كثير الخطأ والوهم, ورمي بالإرجاء
حال الراوي	صدوق كثير الخطأ والوهم, ورمي بالإرجاء
مولى	مولى إبراهيم بن أبي موسى الأشعري
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

حديثه صالح ويقع في أحاديثه إفرادات وغرائب وهو متماسك في الحديث لا بأس به

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

صدوق لا يحتج بحديثه، وهو مستقيم في الفقه، فإذا جاء الآثار شوش

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

يخطئ وكان مرجئا

حُكْم النَّسَائِي :

رواية القدماء عنه مقاربة وأما غيرهم فقد جاءوا عنه بأعاجيب

حُكْم الجِيلي :

ثقة إلا أنه مرجئ

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة وكان من أفقه أصحاب إبراهيم

حُكْم الدَّارقُطْني :

فقيه صدوق له أوهام، ورمي بالإرجاء

حُكْم الواقِدي :

ضعيف

حُكْم الذُّهْلي :

ثقة إمام مجتهد

حُكْم ابن مَعِين :

كان غير ثقة

حُكْم شعبة بن الحجاج :

صدوق اللسان ومرة: لا يحفظ

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ضعيف في الحديث واختلط في آخر أمره وكان مرجئا

حُكْم محمد بن يحيى الذهلي :

كثير الخطأ والوهم

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

صدوق حسن الحديث، وبعض من ضعفه لكونه من أهل الرأي، وما نسب إليه من الإرجاء هو تضعيف ضعيف

حُكْم وكيع بن الجراح :

سمع منه ووثقه

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المحسن

العزيز

الحي

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المحسن

العزيز

الحي

حماد بن مسلم

الجرح والتعديل