زياد بن أيوب بن زياد

الرئيسية
معجم رواة الحديث
زياد بن أيوب بن زياد

الشهرة	زياد بن أيوب الطوسي
الكنية	أبو هاشم
النسب	الطوسي, البغدادي
الرتبة	ثقة حافظ
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ليس علي بسيط الأرض أحد أوثق من زياد بن أيوب

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

صدوق

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

اكتبوا عنه فإنه شعبة الصغير

حُكْم الدَّارقُطْني :

ليس به بأس، ومرة: ثقة

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ثقة حافظ

حُكْم الدارقطني :

ثقة مأمون

حُكْم الذهبي :

الحافظ

حُكْم عبد الحي بن العماد الحنبلي :

ثقة ثبت

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العفو

الظاهر

النصير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العفو

الظاهر

النصير

زياد بن أيوب بن زياد

الجرح والتعديل