سعيد بن سالم

الشهرة	سعيد بن سالم الكوفي
الكنية	أبو عثمان
النسب	المكي, الخراساني, الكوفي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
حال الراوي	صدوق حسن الحديث
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

حسن الحديث مستقيمه، صدوق لا بأس به مقبول الحديث

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

سعيد بن سالم بن أبي الهيفاء القداح المكي كان ممن يغلو في الإرجاء وفي حديثه وهم

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

محله الصدق

حُكْم ابن أَبي داوُد :

كان يرى الإرجاء وكان يهم في الأخبار حتى يجئ بها مقلوبة حتى خرج بها عن حد الاحتجاج به

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

صدوق يذهب إلي الإرجاء

حُكْم النَّسَائِي :

إلى الصدق ما هو

حُكْم الجِيلي :

ليس به بأس

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

يرى الإرجاء وليس بحجة

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

صدوق يهم، فقيه، ورمي بالإرجاء

حُكْم المَديني :

ضعيف

حُكْم البُخاري :

ليس بذاك في الحديث

حُكْم العِجْلي :

كان ثقة، ولم يكن بالقوي

حُكْم ابن مَعِين :

خراساني سكن مكة، يرى الإرجاء

حُكْم الفَسَوِي :

مرجئ

حُكْم محمد بن عجلان المدني :

مرجئ

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

صدوق حسن الحديث، تكلم فيه يعقوب بن سفيان، والدارمي، وابن حبان لرأيه في أبي حنيفة، بل صرح بعضهم بذلك

حُكْم يحيى بن معين :

من رواية عباس وابن أبي مريم قال: ليس به بأس، ومن رواية عثمان بن سعيد قال: ثقة، وفي رواية ابن محرز قال: لم يكن به بأس، صدوق

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

له رأي سوء وداعية يرغب عن حديثه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العزيز

الباسط

المتكبر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العزيز

الباسط

المتكبر

سعيد بن سالم

الجرح والتعديل