سليمان بن داود

الشهرة	سليمان داود الخولاني
الكنية	أبو داود
النسب	الشامي, الداراني, الخولاني, الدمشقي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

حديثه مجود الإسناد

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

لا بأس به

حُكْم ابن شاهِين :

ثقة مأمون

حُكْم ابن أَبي خَيْثَمَة :

ليس الخلاف بين أحمد ويحيى في سليمان بن داود، وإنما الخلاف في الحديث

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ليس بشيء

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

أرجو ان يكون حديثه صحيحا، ومرة: ليس بشئ

حُكْم المَديني :

لا ريب في أنه صدوق

حُكْم البُخاري :

مختلف فيه

حُكْم يحيى بن حَمْزَة :

شيخ شامي ضعيف

حُكْم ابن مَعِين :

منكر الحديث، وضعفه

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

ذكر له حديثا وقال: فيه نظر

حُكْم يحيى بن حمزة الحضرمي :

روى عنه أحاديث حسانا كأنها مستقيمة

حُكْم يحيى بن معين :

ليس بشئ، ليس يعرف ولا يصح حديثه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحسيب

الكريم

الخلاق

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحسيب

الكريم

الخلاق

سليمان بن داود

الجرح والتعديل