البحث

عبارات مقترحة:

الآخر

(الآخِر) كلمة تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...

النصير

كلمة (النصير) في اللغة (فعيل) بمعنى (فاعل) أي الناصر، ومعناه العون...


أَمَرٌ

بلفظ الفعل من أمر يأمر معرب ذو موضع غزاه رسول الله، ، قال الواقدي: هو من ناحية النخيل، وهو بنجد من ديار غطفان، وكان رسول الله، ، خرج في ربيع الأول من سنة ثلاث للهجرة لجمع بلغه أنه اجتمع من محارب وغيرهم، فهرب القوم منهم إلى رؤوس الجبال، وزعيمها دعثور بن الحارث المحاربي، فعسكر المسلمون بذي أمر، قال عكّاشة بن مسعدة السعدي: فأصبحت ترعى مع الوحش النفر، حيث تلاقى واسط وذو أمر، حيث تلاقت ذات كهف وغمر والأمر: في الأصل الحجارة تجعل كالأعلام، قال ابن الأعرابي: الأروم واحدها إرم وهي أرفع من الصّوى، والأمر أرفع من الأروم، الواحدة أمرة، قال ابو زبيد: إن كان عثمان أمسى فوقه أمر، كراتب العون فوق القبّة الموفي وقال الفرّاء: يقال ما بها أمر أي علم، ومنه: بيني وبينك أمارة أي علامة، وأمر: موضع بالشام، قال الراعي فيه: قبّ سماويّة، ظلّت محّلأة بجلة الدار فالرّوحاء فالأمر كانت مذانبها خضرا فقد يبست، وأخلفتها رياض الصيف بالغدر

[معجم البلدان]

أَمَرُّ

بفتح أوله وثانيه، وتشديد الراء، وهو أفعل من المرارة: موضع في برية الشام من جهة الحجاز على طرف بسيطة من جهة الشمال، وعنده قبر الأمير أبي البقر الطائي، قال سنان بن أبي حارثة: وبضرغد وعلى السّديرة حاضر، وبذي أمرّ حريمهم لم يقسم

[معجم البلدان]

أَمَّرُ

بتشديد الميم، بوزن شمّر، بلفظ أمّر الإمام تأميرا: موضع.

[معجم البلدان]

أمر

بفتح الأول والثاني. أو «ذو أمر» موضع غزاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، من ناحية النّخيل بنجد من ديار غطفان. والأمر في الأصل: الحجارة تجعل كالأعلام. انظر: «النّخيل». وضبطها البكري بتشديد الراء، وقال: على وزن «أفعل» من المرارة. وبالاسم نفسه: واد أقطعه رسول الله عوسجة بن حرملة، ولكنها في بلاد جهينة من جهات ينبع.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

ذو أمر (1)

بفتح أوله وثانيه وتشديد الراء المهملة أفعل من المرارة، موضع بنجد، وهي التي سار إليها رسول الله في سنة ثلاث عام أحد في أربعمائة وخمسين رجلاً يريد غطفان فأقام بنجد شهراً، ثم رجع ولم يلق كيداً. (1) معجم ما استعجم 1: 192.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

أمر ذو

بِالتَّحْرِيكِ جَاءَ فِي قَوْلِ ابْنِ إسْحَاقَ: فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ غَزْوَةِ السَّوِيقِ، أَقَام َ بِالْمَدِينَةِ بَقِيَّةَ ذِي الْحِجَّةِ أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا، ثُمَّ غَزَا نَجْدًا، يُرِيدُ غَطَفَانَ، وَهِيَ غَزْوَةُ ذِي أَمَرَ، قُلْت حَدَّدَهُ الْأَقْدَمُونَ قُرْبَ النَّخِيلِ، وَالنَّخِيلُ: بَلْدَةٌ وَوَادٍ شَمَالَ الْحِنَاكِيَّةِ غَيْرُ بِعِيدِ، إذَا سِرْت مِنْ الْمَدِينَةِ عَلَى طَرِيقِ نَجْدٍ فَقَطَعْت مَسَافَةَ نَحْوٍ مِنْ تِسْعِينَ كَيْلًا فَرَقَ دَرْبُ النَّخِيلِ يَسَارَك، وَهُوَ مِنْ هُنَاكَ عَلَى قَرَابَةِ خَمْسَةَ عَشَرَ كَيْلًا. وَلَمْ أَجِدْ مَنْ يَعْرِفُ «ذَا أَمَرَ» الْيَوْمَ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]