بئرُ مَعُونَةَ
بالنون، قال ابن إسحاق: بئر معونة بين أرض بني عامر وحرّة بني سليم، وقال: كلا البلدين منها قريب إلا أنها إلى حرّة بني سليم أقرب، وقيل: بئر معونة بين جبال يقال لها أبلى في طريق المصعد من المدينة إلى مكة وهي لبني سليم، قاله عرّام. وقال أبو عبيدة في كتاب مقاتل الفرسان: بئر معونة ماء لبني عامر بن صعصعة، وقال الواقدي: بئر معونة في أرض بني سليم وأرض بني كلاب، وعندها كانت قصة الرجيع، والله أعلم.
[معجم البلدان]
بئر معونة
مكان في ديار نجد، وقيل بالقرب من جبل أبلى حصلت عندها المقتلة سنة أربع من الهجرة في شهر صفر. وقد خلط قوم بينها وبين يوم الرجيع، وهما يومان مختلفان في مكانين متباعدين.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
بئر معونة:
ماء لبني عامر بن صعصعة، كانوا غدروا فيه ببعض أصحاب رسول الله
ﷺ ذكر القصة بطولها ابن إسحاق في سيره (1). (1) السيرة 2: 183.
[الروض المعطار في خبر الأقطار]
بئر معونة
[بالنون] قال ابن إسحاق: بئر معونة بين أرض بنى عامر وحرّة بنى سليم، وهى إلى هذه أقرب. وقيل: هى من جبال يقال لها أبلى فى طريق المصعد من المدينة إلى مكة، لبنى سليم، عندها كانت قصّة الرجيع.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]