المعطي
كلمة (المعطي) في اللغة اسم فاعل من الإعطاء، الذي ينوّل غيره...
الشهرة | ابن إسحاق القرشي |
الكنية | أبو عبد الله, أبو بكر |
النسب | المدني, القرشي, المطلبي |
الرتبة | صدوق مدلس |
مولى | مولى قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف |
سنة الولادة(هجري) | 150 |
اماكن عاش فيها | - - - - |
فتشت أحاديثه الكثير فلم أجد في أحاديثه ما يتهيأ أن يقطع عليه بالضعف، وربما أخطأ، أو يهم في الشيء بعد الشيء، كما يخطئ غيره، وهو لا بأس به
روايته ضعيفة إذا لم يبين سماعه فيها، ومرة: يحتج به فيما لا يخالف فيه أهل الحفظ
ليس عندي في الحديث بالقوي ضعيف الحديث وهو أحب إلى من أفلح بن سعيد يكتب حديثه
لم يكن أحد بالمدينة يقارب ابن إسحاق في علمه، ولا يوازيه في جمعه، وهو من أحسن الناس سياقا للأخبار، ومرة: كان يدلس على الضعفاء فوقع المناكير في روايته من قبل أولئك فأما إذا بين السماع فيما يرويه فهو ثبت يحتج بروايته
حسن الحديث ومرة: ليس بحجة، ومرة: إذا تفرد لا يقبل حديثه والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد، ولا يفصل كلام ذا من ذا، ومرة: أما في المغازي وأشباهه فيكتب وأما في الحلال والحرام فيحتاج إلى مثل هذا ومد يده وضم أصابعه، ومرة: كثير التدليس جدا فكان أحسن
إمام المغازي صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر، وقال مرة: إمام في المغازي مختلف في الاحتجاج به والجمهور على قبوله في السير قد استفسر من أطلق عليه الجرح فبان أن سببه غير قادح
دافع عنه دفاعا مجيدا، أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأسباب منها: أنه كان يتشيع، وينسب إلى القدر، ويدلس في حديثه، أما الصدق فليس بمدفوع عنه
الإمام كان صدوقا من بحور العلم، وقال في التذهيب: ليس بذاك المتقن، فانحط حديثه عن رتبة الصحة، وهو صدوق في نفسه مرضي، وكان أحد الأئمة الأعلام رأي أنسا وسعيد بن المسيب
جالست ابن إسحاق منذ بضع وسبعين سنة وما يتهمه أحد من أهل المدينة ولا يقول فيه شيئا، ومرة: اتهموه بالقدر
كذاب
أمير المحدثين بحفظه، ومرة: أمير المؤمنين في الحديث ومن أحسن الناس سياقا للأخبار وأحسنهم حفظا لمتونها، ومرة: صدوق في الحديث
احتج بحديثه، وقال: حديثه صحيح، ومرة: لم أجد له إلا حديثين منكرين، وذكره في سؤالات عثمان بن محمد بن أبي شيبة، وقال: صالح وسط، ومرة: لم ينكر على محمد بن إسحاق إلا حديث نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم إذا نعس أحدكم، ومرة: صدوق، ومرة: ثقة، ومرة: ل
دجال من الدجاجلة، ومرة: نحن نفيناه عن المدينة، ومرة: اتهمه، ومرة: جرحه
ثقة ثقة
من أراد أن يتبحر في المغازى فهو عيال علي محمد بن إسحاق
ثقة ومن الناس من يتكلم فيه، ومرة: لا يزال بالمدينة علم جم ما كان فيهم ابن إسحاق، ومرة: لا يزال بالحجاز علم كثير ما دام هذا الأحول بين أظهرهم
إنا وجدناه صدوقا، ثلاث مرات
لم أر أهل الحديث يختلفون في ثقته، وحسن حديثه وروايته، وفي حديثه عن نافع بعض الشيء
إذا حدث عن من سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتي من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة
حسن الحديث عنده غرائب
هو مدلس وهو ثقة
تكلم فيه، ومرة: ذاك كذاب، ومرة: متى سمع محمد بن إسحاق من فاطمة بنت المنذر ومتى دخل عليها
كذبه
كذاب، ومرة: تركته متعمدا ولم أكتب عنه حديثا قط، ومرة: جرحه
ثقة، وكان حسن الحديث، ومرة: ليس بذاك، ضعيف، ومرة: هو عندى سقيم ليس بالقوي، ومرة: ثقة، وليس بحجة، ومرة: ما أحب ان احتج به في الفرائض، ومرة: لم يزل الناس يتقون حديثه، ومرة: صدوق ولكنه ليس بحجة
لو كان لي سلطان لأمرت ابن إسحاق على المحدثين