البحث

عبارات مقترحة:

الشاكر

كلمة (شاكر) في اللغة اسم فاعل من الشُّكر، وهو الثناء، ويأتي...

الحليم

كلمةُ (الحليم) في اللغة صفةٌ مشبَّهة على وزن (فعيل) بمعنى (فاعل)؛...

الكريم

كلمة (الكريم) في اللغة صفة مشبهة على وزن (فعيل)، وتعني: كثير...


الجُبُّ

واحد الجباب، وهي البئر التي لم تطو: مدينة قرب بلاد الزنج في أرض بربرة، يجلب منها الزرافة، وجلودها يتخذها أهل فارس نعالا. والجبّ أيضا: أحد محاضر طيء بسلمى أحد جبليهم وبه نخل ومياه. والجبّ أيضا: ماء في ديار بني عامر. والجبّ أيضا: ماء معروف لبني ضبينة بن جعدة بن غني بن يعصر قال لبيد: أبني كلاب كيف ينفى جعفر، وبنو ضبينة حاضرو الأجباب؟ قتلوا ابن عروة ثم لطّوا دونه، حتى يحاكمهم إلى جوّاب والجب أيضا، ذكر الأصمعي في كتاب جزيرة العرب مياه جعفر بن كلاب بنجد قال: ثم الجب بيار في وسط واد، وهو الذي يقال له جب يوسف، عليه السلام كذا قال. والجب أيضا: داخل في بلاد الضّباب وبلاد عبس ثم بلاد أبي بكر. وجب عميرة: ينسب إلى عميرة بن تميم بن جزء التجيبي، قريب من القاهرة، يبرز إليه الحاج والعساكر وجب الكلب: من قرى حلب، حدثني مالك هذه القرية ابن الإسكافي، وسألته عما يحكى عن هذا الجب وأن الذي نهشه الكلب الكلب إذا شرب منه برأ فقال: هذا صحيح لا شك فيه، قال: وقد جاءنا منذ شهور ثلاث أنفس مكلوبين يسألون عن القرية فدلوا عليها، فلما حصلوا في صحرائها اضطرب أحدهم وجعل يقول لمن معه: اربطوني لئلا يصل إلى أحدكم منّي أذى! وذلك أنه كان قد تجاوز أربعين يوما منذ نهش، فربط، فلما وصل إلى الجب وشرب من مائه مات، وأما الآخران فلم يكونا بلغا أربعين يوما فشربا من ماء الجب فبرآ، قال: وهذه عادته إذا تجاوز المنهوش أربعين يوما لم تكن فيه حيلة، بل إذا شرب منه تعجل موته، وإذا شرب منه من لم يبلغ أربعين يوما برأ، قال: وهذه البئر هي بئر القرية التي يشرب منها أهلها، قال: وعلى هذا الجب حوض رخام سرق مرارا، فإذا حمل إلى موضع رجم أهل هذا الموضع أو يردّ إلى موضعه من رأس هذا الجب. وجب يوسف الصدّيق، عليه السلام، الذي ألقاه فيه إخوتهذكره الله عز وجل في كتابه العزيز، وهو بالأردن الأكبر بين بانياس وطبرية على اثني عشر ميلا من طبرية مما يلي دمشق قاله الإصطخري، وقال غيره: كان منزل يعقوب بنابلس من أرض فلسطين، والجب الذي ألقي فيه يوسف بين قرية من قراها يقال لها سنجل وبين نابلس.

[معجم البلدان]

باب جب وحت وخت

أما اْلأَوَّلُ: - بعد الجيم المَضْمُومَة باءٌ مُوْحَّدَة مُشَدَّدَة -: ماءٌ في دِيَارِ بني عامر يُقَالُ له الجُبُّ. وجُبُّ عميرة بمصر، يُنْسَبُ إلى عميرة بن تميم بن جزءٍ التُّجيبي. وأما الثَّاني: - أوله حاءٌ مُهْمَلَة ثُمَّ تاءٌ فوقها نُقْطَتَان -: محلة من محال الْبَصْرَة خارجة عن سورها، سُميت بقبيلٍ من الْيَمَن نزلوها. وأما الثَّالِثُ: - أوله خاء معجمة مَفْتُوحةٌ، ثُمَّ تاءٌ أيضاً -: مَوْضِعٌ ناحية عُمان. 173 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الجب

واحد الجباب، وهى [البئر] التى لم تطو: مدينة قرب بلاد الزنج، فى أرض بربرة، يجلب منها الزراف. والجبّ أيضا: [أحد محاضر طيىء بسلمى، به نخل ومياه. والجب أيضا: ] ماء فى ديار بنى عامر. والجب أيضا: ماء معروف لبنى ضبينة بن جعدة. والجب: بئار فى وسط واد يقال له جبّ يوسف، قاله الأصمعىّ. والجب أيضا: فى ديار الضباب. وجب عميرة: قريب من القاهرة يبرز إليه الحاج والعساكر. وجبّ الكلب: من قرى حلب يشرب منه المنهوش الذي لم يجاوز أربعين يوما فيبرأ ومن جاوز الأربعين يموت فى الحال. وجب يوسف الصدّيق عليه السلام الذي ألقاه فيه إخوته بالأردنّ الأكبر، بين بانياس وطبريّة قبل طبرية باثنى عشر ميلا. وقيل: إنّ منزل يعقوب عليه السلام كان بنابلس. والجب الذي ألقى فيه يوسف عليه السلام بينه وبين قرية من قراها يقال لها سنجل.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]