البحث

عبارات مقترحة:

العالم

كلمة (عالم) في اللغة اسم فاعل من الفعل (عَلِمَ يَعلَمُ) والعلم...

الرءوف

كلمةُ (الرَّؤُوف) في اللغة صيغةُ مبالغة من (الرأفةِ)، وهي أرَقُّ...

المقتدر

كلمة (المقتدر) في اللغة اسم فاعل من الفعل اقْتَدَر ومضارعه...


الجُنَينَةُ

تصغير جنة، وهي الحديقة والبستان، يقال: إنها روضة نجدية بين ضرية وحزن بني يربوع وفي شعر مليح الهذلي: أقيموا بنا الأنضاء، إن مقيلكم أن اسرعن غمر بالجنينة ملجف قال ابن السكري: ملجف أي ذو دحل، و أرض. والجنينة أيضا، قال الحفصي: صحراء باليمامة. والجنينة: ثني من التّسرير، وهو واد من ضرية وأسفله حيث انتهت سيوله يسمّى السرّ وأعلى التسرير ذو بحار، عن أبي زياد، وروي عن الأصمعي أنه قال: بلغني أن رجلا من أهل نجد قدم على الوليد ابن عبد الملك فأرسل فرسا له أعرابية فسبق عليها الناس بدمشق، فقال له الوليد: أعطنيها، فقال: إن لها حقّا وإنها لقديمة الصحبة ولكني أحملك على مهر لها سبق الناس عام أول وهو رابض، فعجب الناس من قوله وسألوه معنى كلامه فقال: إن جزمة، وهو اسم فرسه، سبقت الخيل عام أول وهو في بطنها ابن عشرة أشهر قال: ومرض الأعرابي عند الوليد فجاءه الأطباء فقالوا له: ما تشتهي؟ فأنشأ يقول: قال الأطبّاء: ما يشفيك؟ قلت لهم: دخان رمث من التسرير يشفيني مما يجرّ إلى عمران حاطبه، من الجنينة، جزلا غير معنون قال: فبعث إليه أهله سليخة من رمث أي لم يؤخذ منها شيء، وقال الجوهري: سليخة الرمث التي ليس فيها مرعى إنما هي خشب. والرمث: شجر، وجزل أي غليظ، فألفوه قد مات. والجنينة: قرب وادي القرى، قرأت بخط العبدري أبي عامر: سار أبو عبيدة من المدينة حتى أتى وادي القرى ثم أخذ عليهم الأقرع والجنينة وتبوك وسروع ثم دخل الشام. والجنينة أيضا: من منازل عقيق المدينة قال خفاف بن ندبة: فأبدى ببشر الحجّ منها معاصما ونحرا متى يحلل به الطيب يشرق وغرّ الثنايا خنف الظّلم بينها وسنّة ريم بالجنينة موثق

[معجم البلدان]

الجنينة

تصغير الجنة: مواضع متعددة منها: الجنينة قرب وادي القرى: روي أن أبا عبيدة سار من المدينة حتى أتى وادي القرى، ثم أخذ عليهم الأقرع، والجنينة، وتبوك، وسروع، ثم دخل الشام.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب جنينة وحبيبة

أما اْلأَوَّلُ: - تصغيرُ جنةٍ -: يُقَالُ روضةٌ نجدية بين ضرية وحزن بني يربوع: وفي شعر مُليح: أقِيمُوا بِنَا الأَنْضَاءَ إِنَّ مَقِيْلَكُمْإن آسْرَعْنَ غَمْرٌ بِالجُنَيْنةِ مُلْجَفُ وقال السكري: ملجف: ذو دحْلٍ، والجُنَيْنَةُ أرْضٌ. وأما الثَّاني: - بالحاء المُهْمَلَة -: تصغير حبةٍ -: من نواحي البطيحة قُربَ الْبَصْرَة. 217 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الجنينة

تصغير الجنة، يقال: هى روضة نجديّة، بين ضريّة وحزن بنى يربوع. والجنينة: صحراء باليمامة. والجنينة: هى من التسرير، وهو واد من ضريّة. والجنينة: قرب وادى القرى. والجنينة أيضا: من منازل عقيق المدينة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]