حامِدٌ
تلّ حامد، ذكر في تلّ، و موضع في جبل حراء المطلّ على مكة، قال أبو صخر الهذلي: بأغزر من فيض الأسيديّ خالد، ولا مزبد يعلو جلاميد حامد
[معجم البلدان]
باب حامد وحامر
أما اْلأَوَّلُ: - بالدال -: تل حامد في طريق حلب إلى الروم. ومَوْضِعٌ بحري، قال أَبُو صخر الهذلي: بِأَغْزَرَ مِنْ فَيْضِ الأَسِ ْدِيِّ خَالِدٍوَلاَ مُزْبِدٌ يَعْلُوْ جَزَائِرَ حَامِدِ أما الثَّاني: - آخره راء - ناحية بين الرقة ومنبج، على الفرات. ووادٍ عند السماوة. ووادٍ لبني زُهير بن جناب من كلب. ووادٍ وراء يبرين، في رمال بني سعد، يُقَالُ: لا تُسلك. 239 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
حامد (1)
جبل حامد بجزيرة صقلية بينه وبين طرابنش نحو عشرة أميال، وهو جبل عظيم شامخ الذروة عالي القنة حصين منيع، وفي أعلاه أرض سهلة للزراعة، ومياهه كثيرة، والصعود إليه هو من إحدى جهاته، وهم يرون أن منه يكون فتح هذه الجزيرة ولا يتركون مسلماً يصعد إليه، ولذلك أعدوا فيه ذلك المعقل فلو أحسوا بحادثة حملوا حريمهم فيه وقطعوا القنطرة. (1) الإدريسي (م) : 34، وقد ذكر المؤلف ما جاء هنا في مادة ((اطرابنش)).
[الروض المعطار في خبر الأقطار]