الحَنانُ
بالفتح والتخفيف، والحنان في اللغة الرحمة، قال الزمخشري: الحنان كثيب كبير كالجبل، وقال نصر: الحنّان، بتشديد النون مع فتح أوله، رمل بين مكة والمدينة قرب بدر، وهو كثيب عظيم كالجبل، قال ابن إسحاق في مسير النبي،
ﷺ، إلى بدر: فسلك على ثنايا يقال لها الأصافر ثم انحطّ منها إلى بلد يقال له الدّبّة وترك الحنّان يمينا، وهو كثيب عظيم كالجبل، ثم نزل قريبا من بدر، فمعنى الحنّان، بالتشديد، إذا ذو الرحمة، ويقال أيضا: طريق حنّان أي واضح، وأبرق الحنّان ذكر في موضعه.
[معجم البلدان]
الحنان
بالفتح، والتخفيف. قيل: كثيب كبير كالجبل. وقيل: الحنّان، بتشديد النون، مع فتح أوّله: رمل بين مكة والمدينة، قرب بدر، وهو كثيب عظيم كالجبل. وقال ابن إسحاق: فى مسير النبي
ﷺ إلى بدر انحطّ إلى بلد يقال له الدّبة، ونزل الحنّان يمينا. وهو كثيب عظيم كالجبل، ثم نزل قريبا من بدر، وهذا يدل على أنه دون بدر إلى جهة المدينة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]