البحث

عبارات مقترحة:

الأعلى

كلمة (الأعلى) اسمُ تفضيل من العُلُوِّ، وهو الارتفاع، وهو اسمٌ من...

المبين

كلمة (المُبِين) في اللغة اسمُ فاعل من الفعل (أبان)، ومعناه:...


الخَلائقُ

قال أبو منصور: رأيت بذروة الصمّان قلاتا تمسك ماء السماء في صفاة خلقها الله تعالى فيها تسمّيها العرب الخلائق، الواحدة خليقة، قال صخر ابن الجعد الخضري: كفى حزنا، لو يعلم الناس أنني أدافع كأسا عند أبواب طارق أتنسين أيّاما لنا بسويقة، وأيامنا بالجزع جزع الخلائق ليالي لا نخشى انصداعا من الهوى، وأيام جرم عندنا غير لائق جرم: رجل كان يعاديه ويشي به، وكان لعبد الله ابن أحمد بن جحش أرض يقال لها الخلائق بنواحي المدينة، فقال فيها الحزين الدّؤلي: لا تزرعن من الخلائق جدولا، هيهات إن ربعت وإن لم تربع أما إذا جاد الربيع لبئرها نزحت، وإلا فهي قاع بلقع هذي الخلائق قد أطرت شرارها، فلئن سلمت لأفزعنّ لينبع

[معجم البلدان]

الخلائق

أرض بنواحي المدينة كانت لعبد الله بن أحمد بن جحش مذكورة في غزوة العشيرة.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

الخلائق

ذُكِرَتْ فِي ذِي الْعُشَيْرَةِ. ذُو الْخُلَصَةِ بِفَتْحِ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ، وَقِيلَ بِضَمِّهِمَا جَاءَ فِي النَّصِّ: وَكَانَ ذُو الْخُلَصَةِ لِدَوْسِ وَخَثْعَمٍ وَبُجَيْلَةَ، وَمَنْ كَانَ بِبِلَادِهِمْ مِنْ الْعَرَبِ بِتَبَالَةَ. وَجَاءَ فِي «كِتَابِ الْأَصْنَامِ»: أَنَّ ذَا الْخُلَصَةِ كَانَ عَتَبَةَ بَابِ مَسْجِدِ تَبَالَةَ فِي عَهْدِ الْمُؤَلِّفِ، وَكَذَا نَقَلَهُ فِي مُعْجَمِ الْبُلْدَانِ. غَيْرَ أَنَّ بَعْضَ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ مِنْ زَهْرَانَ يَدَّعُونَ أَنَّهُ مَعْرُوفٌ فِي بِلَادِهِمْ شَمَالَ غَرْبِيِّ مَدِينَةِ الْبَاحَةِ، وَهَذَا الْمَوْقِعُ لَيْسَ بَعِيدًا عَنْ تَبَالَةَ، وَلَكِنَّهُ لَيْسَ مَعْدُودًا مِنْهَا، وَهُوَ مَكَانٌ يَتَوَسَّطُ دِيَارَ بُجَيْلَةَ وَدَوْسٍ - دَوْسٌ الْيَوْمَ فِي زَهْرَانَ - وَخَثْعَمٍ، ذَلِكَ أَنَّ دِيَارَ هَذِهِ الْقَبَائِلِ لَمْ تَتَغَيَّرْ حَتَّى يَوْمَ النَّاسِ هَذَا. وَقِيلَ بَلْ كَانَ بِأَسْفَلِ مَكَّةَ، وَأَرَاهُ وَهْمًا، وَقِيلَ: بَلْ هُوَ الْكَعْبَةُ الْيَمَانِيَّةُ الَّتِي بَنَاهَا أَبْرَهَةُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْحِمْيَرِيّ، وَكَانَتْ الْكَعْبَةُ الْمُعَظَّمَةُ تُسَمَّى «الْكَعْبَةَ الشَّامِيَّةَ». وَقِيلَ كَانَ بَيْتًا تَعْبُدُهُ بُجَيْلَةُ وَخَثْعَمٌ وَالْحَارِثُ بْنُ كَعْبٍ وَجُرْمٌ وَزُبَيْدٌ - زُبَيْدُ مَذْحِجَ - وَالْغَوْثُ وَبَنُو هِلَالٍ، كَانَ بِالْعَبْلَاتِ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْيَمَنِ، عَلَى أَرْبَعِ مَرَاحِلَ مِنْ مَكَّةَ، وَقِيلَ: بَلْ سَبْعِ لَيَالٍ، وَكَانَ سَدَنَتَهُ بَنُو أُمَامَةَ مِنْ بَاهِلَةَ بْنِ أَعْصَرَ، وَقَدْ ذَهَبَ ذُو الْخُلَصَةِ. وَلَهُ أَخْبَارٌ مُطَوَّلَةٌ فِي مُعْجَمِ الْبُلْدَانِ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

الخلائق

قلّات فى ذروة الصّمان ، وأرض بنواحى المدينة، كانت لعبد الله بن أحمد ابن جحش.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]