البحث

عبارات مقترحة:

الحليم

كلمةُ (الحليم) في اللغة صفةٌ مشبَّهة على وزن (فعيل) بمعنى (فاعل)؛...

المليك

كلمة (المَليك) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فَعيل) بمعنى (فاعل)...

التواب

التوبةُ هي الرجوع عن الذَّنب، و(التَّوَّاب) اسمٌ من أسماء الله...


خُمٌّ

اسم موضع غدير خمّ، خمّ في اللغة: قفص الدجاج، فإن كان منقولا من الفعل فيجوز أن يكون مما لم يسمّ فاعله من قولهم خمّ الشيء إذا ترك في الخمّ، وهو حبس الدجاج، وخمّ إذا نطف، كله عن الزهري، قال السّهيلي عن ابن إسحاق: وخمّ بئر كلاب بن مرّة، من خممت البيت إذا كنسته، ويقال: فلان مخموم القلب أي نقيّه، فكأنها سميت بذلك لنقائها، قال الزمخشري: خمّ اسم رجل صبّاغ أضيف إليه الغدير الذي هو بين مكة والمدينة بالجحفة، وقيل: هو على ثلاثة أميال من الجحفة، وذكر صاحب المشارق أن خمّا اسم غيضة هناك وبها غدير نسب إليها، قال: وخمّ موضع تصب فيه عين بين الغدير والعين، وبينهما مسجد رسول الله، ، وقال عرّام: ودون الجحفة على ميل غدير خمّ وواديه يصب في البحر، لا نبت فيه غير المرخ والثّمام والأراك والعشر، وغدير خمّ هذا من نحو مطلع الشمس لا يفارقه ماء المطر أبدا، وبه أناس من خزاعة وكنانة غير كثير، وقال معن بن أوس المزني: عفا، وخلا ممن عهدت به خمّ، وشاقك بالمسحاء من شرف رسم عفا حقبا، من بعد ما خفّ أهله، وحنّت به الأرواح والهطّل السّجم وقال الحازمي: خمّ واد بين مكة والمدينة عند الجحفة به غدير، عنده خطب رسول الله، ، وهذا الوادي موصوف بكثرة الوخامة. وخمّ أيضا ورمّ: بئران حفرهما عبد شمس بن عبد مناف، وقال: حفرت خمّا، وحفرت رمّا، حتى ترى المجد لنا قد تمّا وهما بمكة، وقال محمد بن إسحاق الفاكهي في كتاب مكة: بئر خمّ قريبة من الميثب حفرها مرّة بن كعب بن لؤيّ، قال: وكان الناس يأتون خمّا في الجاهلية والإسلام في الدهر الأول يتنزهون بهويكونون فيه، حدثنا محمد بن منصور حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار قال: سمعت عبد الله بن عمر وهو بخمّ يقول: بكاء الحيّ على الميت عذاب للميت، وقال: لا نستقي إلا بخمّ والحفر

[معجم البلدان]

خمّ

ويقال «غدير خمّ» ، له ذكر في السيرة والأحاديث. ويعرف اليوم باسم «الغربة» ويقع شرق الجحفة على ثمانية أكيال.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

خم

غدير بين مكة والجحفة وقيل أنه واد بين مكة والمدينة عند الجحفة فيه غدير.

[تعريف بالأماكن الواردة في البداية والنهاية لابن كثير]

باب خم وحم وحم

أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الْخَاءِ -: واد بين مَكَّة وَالْمَدِيْنَة، عند الجحفة به غدير، عنده خطب النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا الوادي موصوف بكثرة الوخامة وشدة الحُمى. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الحاء المُهْمَلَة -: جبيلات سود بنجد في دِيَارِ بني كلاب. وأما الثَّالِثُ - بِكَسْرِ الحاء المُهْمَلَة -: وادٍ في دِيَارِ طيءٍ. 317 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

خم

قيل: رجل. وقيل: غيضة. وقيل: موضع تصبّ فيه عين. وقيل: بئر قريب من الميثب، حفرها مرّة بن كعب، نسب إلى ذلك غدير خمّ ، وهو بين مكّة والمدينة، قيل: على ثلاثة أميال من الجحفة. وقيل: على ميل. وهناك مسجد للنبى صلى الله عليه وسلّم.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]