دمح

دَمْحٌ

بفتح أوله، وسكون ثانيه، وآخره حاء مهملة: جبل في ديار عمرو بن كلاب، قال طهمان: كفى حزنا أني تطاللت كي أرى ذرى قلّتي دمح كما تريان ويوم من أيام العرب، هكذا رواه الحازمي بالحاء المهملة وما أراه إلا خطأ، وصوابه بالخاء المعجمة، كذا ذكره الأزهري والجوهري والسكّري وغيرهم، ويقال: دمّح ودبّح إذا طأطأ رأسه، وليس فيه غيرها.

[معجم البلدان]

باب دمح ورمح

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الدال وسكون الميم وآخره حاء مُهْمَلَة -: جبل في دِيَارِ كلابٍ، قال طهمان: كَفَى حَزَناً أَنِي تَطَالَلْتُ كَيْ أرى. .. ذُرى قُلَّتَيْ دَمْحٍ فَمَا تُرَيَانِ ويوم دمح يُذكر في أيام العرب. وأما الثَّاني: - أوله راء مَضْمُومَة وآخره حاء مُهْمَلَة ذات رمحٍ قَرْيَة بالشام. وأبرقٌ في دِيَارِ بني كلابٍ لبني عمرو بن ربيعة، وعنده البتيلة ماء لهم، ودارة رمح منسوبة إليه. 338 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

دمح

بفتح أوّله، وسكون ثانيه، وآخره حاء مهملة: جبل فى ديار عمرو بن كلاب ؛ وللعرب به يوم على قول بعضهم. وقيل: هذا خطأ، وإنما هو فيما بعده.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]