رامسٌ
بالسين المهملة: موضع في ديار محارب، ورامس، فاعل من الرمس: وهو التراب تحمله الريح فترمس به الآثار أي تعفوها. حدث عبد الملك ابن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه عن جدّه عمرو بن حزم قال: كتب رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم: هذا كتاب من محمد رسول الله لعظيم بن الحارث المحاربي أن له الجمعة من رامس لا يحاقّه أحد، وكتب الأرقم.
[معجم البلدان]
باب رامس ورامش
أما اْلأَوَّلُ: - بالسين المُهْمَلَة -: مَوْضِعٌ في دِيَارِ محارب روى عبد الملك بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن عمرو بن حزم عن جَدِّه عن عمرو بن حزم قال: كتب رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (هذا كتاب من مُحَمَّد رَسُوْل الله لعظيم بن الحارث المحاربي أن له المجمعة من رامس، لا يُحاقه فيها أحدٌ). وكتب الأرقم. وأما الثَّاني: آخره شين معجمة -: مَوْضِعٌ عجمي. 355 - بَابُ رَابِغٍ، وَرَايِعٍ أما اْلأَوَّلُ: - بعد الألف باءٌ مُوْحَّدَة مَكْسُورَة وآخره غينٌ معجمة -: بطنُ رابغ وادٍ عند الجحفة، له ذكر في المغازي، وفي أيام العرب، وقال الواقدي: هو على عشرة أميالٍ من الجحفة فيما بين الأَبُواء والجُحفة قال كُثير: وَنَحْنُ مَنَعْنَا يَوْمَ مَرَّ ورَابِغٍ. .. مَنَ النَّاسِ إذْ نُغْزَى وإِذْ نُتَكنَّفُ وأما الثَّاني: - بعد الألف ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان، وآخره عين مُهْمَلَة -: فناء من أفنية المدينة. 356 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]