الرجل

الرِّجَلُ

بكسر أوّله، وفتح ثانيه: موضع بشق اليمامة، قال الأعشى: قالوا نمار فبطن الخال جادهما فالعسجدية فالأبلاء فالرّجل قال الحفصي: يريد رجلة الشعور ورجلة أخرى لا أدري لمن هي.

[معجم البلدان]

رِجْلٌ

بكسر أوّله، بلفظ إحدى القدمين، ذات رجل: موضع في ديارهم، قال المثقّب العبدي: مررن على شراف فذات رجل، ونكّبن الذّرانح باليمين وقال نصر: رجل موضع قرب اليمامة. وذو ال صنم حجازيّ. وذات رجل: من أرض بكر بن وائل من أسافل الحزن. وذو موضع من ديار كلب.

[معجم البلدان]

باب رجل ورجل ورجلي

أما اْلأَوَّلُ: بِكَسْرِ الراء وسكون الجيم -: مَوْضِعٌ قُربَ اليمامة، وذات رجل من أرض بكر بن وائل، وأيضاً من دِيَارِ كلب بالشام. وأما الثَّاني - بِفَتْحِ الجيم والباقي نحو اْلأَوَّلُ -: مَوْضِعٌ بين الكُوْفَة وفلج. وأما الثَّالِثُ - بِكَسْرِ الراء وسكون الجيم وبعد اللام ياء -: حرة الرجلي في دِيَارِ جُذام، قال ابن إسحاق: وقد على رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في هُدنة الحديبية قبل حنين رفاعة بن زيد الجذامي ثُمَّ الضلعي فأهدى لرَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلاماً، وذكر إسلام قومه، قال: ثُمَّ ساروا إلى الحرة حرة الرجلي فنزلوها، كذالك ضبطه ابن الفرات. 364 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الرجل

بكسر أوله، وفتح ثانيه: موضع بشقّ اليمامة. والرّجل بلفظ أحد القدمين. ذات رجل: موضع فى ديارهم. وقيل: موضع من أرض بكر بن وائل. وذو الرّجل صنم حجازىّ. وهو أيضا موضع من ديار كلب. وذات رجل : من أرض بكر بن وائل، من أسافل الحزن.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]