سُبْرانُ
بضم أوّله، وسكون ثانيه ثمّ راء، وآخره نون: صقع عجميّ من نواحي الباميان بين بست وكابل، وبتلك الجبال عيون ماء لا تقبل النجاسات إذا ألقي فيها شيء منها ماج وغلى نحو جهة الملقي، فإن أدركه أحاط به حتى يغرقه، عن نصر.سَبْرَتُ: كذا وجدته مضبوطا بخط من يرجع إليه في الصحة في عدة مواضع من كتاب ابن عبد الحكم، ذكر ابن عبد الحكم في كتابه أن أطرابلس اسم للكورة ومدينتها نبارة، و السوق القديم، وإنّما نقله إلى نبارة عبد الرحمن بن حبيب سنة 31 للهجرة.
[معجم البلدان]
سبران
صقع من نواحي الباميان بين بست وكابل؛ قال نصر: به جبال فيها عيون ماء لا تقبل النجاسات، وإذا ألقي فيها شيء من النجاسات ماج وغلا نحو جهة الملقي، فإن أدركه أحاط به وغرقه.
[آثار البلاد وأخبار العباد]
باب شيراز وسبران
أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ الشين بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان وآخره زاي: - قصبة فارس مشهور، يُنْسَبُ إليها خلق كثير من العلماء والفُضلاء، ورواة الحديث ولهم تاريخ. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ السين المُهْمَلَة بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة سَاكِنَة وآخره نون: - مَوْضِعٌ بنواحي الباميان، وهو صقع بين بست وكابل. 504 - بابُ شيْزٍ، وَشَبَرَ، وَسَيِّرٍ أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ الشين بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان وآخره زاي: - ناحية بأذربيجان، من فتوح المُغيرة بن شعبة صلحاً، يُقَالُ: منها كان زرادشت الذي يُقَالُ: إنه كان نبي المجوس وقصبة هذه الناحية أُرمية. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الشين والباء المُوْحَّدَة المُخَفَّفَة وآخره راءٌ -: مَوْضِعٌ من نواحي الْبَحْرَيْن. وأما الثَّالِثُ: - بِفَتْحِ السين المُهْمَلَة بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان مُشَدَّدَة مَكْسُورَة: كثيب بين المدينة وبدر، يُقَالُ: هناك قسم رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غنائم بدرٍ، وقد يخالف في لفظه.
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]