شَارِعُ الأنبارِ
قال أبو منصور: الشارع من الطرق الذي يشرع فيه الناس عامة لهم فيه شرع سواء، وهو على هذا المعنى ذو شرع من الخلق يشرعون به، ودور شارعة إذا كانت أبوابها شارعة في طريق شارع، ودور شوارع: وهي على نهج واحد، و محلّة كانت ببغداد قرب مدينة المنصور كانت من جهة الأنبار فسميت بذلك.
[معجم البلدان]
شارع الأنبار
الشارع هو الدور على نهج واحد، وهو الطريق للناس عامة. وشارع الأنبار كان محلة خارج باب الأنبار من مدينة المنصور، لم يبق له أثر، وليس به بناء إلا تربة إبراهيم الحربىّ المشهور، فإنه كان دفن فى داره بالشارع المذكور، وما حوله مزارع وغيرها.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]