البحث

عبارات مقترحة:

الحسيب

 (الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...

الأول

(الأوَّل) كلمةٌ تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...

الطيب

كلمة الطيب في اللغة صيغة مبالغة من الطيب الذي هو عكس الخبث، واسم...


شَرَفٌ

بالتحريك، وهو المكان العالي، قال الأصمعي: الشرف كبد نجد، وكانت منازل بني آكل المرار من كندة الملوك، قال: وفيها اليوم حمى ضرية، وفي الشرف الرّبذة، وهي الحمى الأيمن، والشّريف إلى جنبها يفصل بينهما التسرير، فما كان مشرقا فهو الشريف وما كان مغربا فهو الشرف، وقال الراعي: أفي أثر الأظعان عينك تلمح؟ نعم لا تهنّا، إن قبلك متيح ظعائن مئناف، إذا ملّ بلدة أقام الجمال باكر متروّح تسامى الغمام الغرّ ثمّ مقيله من الشرف الأعلى حساء وأبطح قال: وإنّما قال الأعلى لأنّه بأعلى نجد، وقال غيره: الشرف الحمى الذي حماه عمر بن الخطّاب، رضي الله عنه، وقد ذكر في سرف من باب السين، ومشرف من قرى العرب: ما دنا من الريف، واحدها شرف، وهي مثل خيبر ودومة الجندل وذي المروة، وقال البكري: الشرف ماء لبني كلاب ويقال لباهلة، وال قلعة حصينة باليمن قرب زبيد بين جبال لا يوصل إليها إلّا في مضيق لا يسع إلّا رجلا واحدا مسيرة يوم وبعض الآخر، ودونه حراج وغياض، أوى إليه علي بن المهدي الحميري المستولي على زبيد في سنة 550، وهذا الحصن لبني حيوان من خولان يقال له شرف قلحاح، بكسر القاف. والشرف الأعلى: جبل أيضا قرب زبيد، وقال نصر: الشرف كبد نجد، وقيل: واد عظيم تكتنفه جبال حمى ضرية، وقال الأصمعي: وكان يقال من تصيّف الشرف وتربّع الحزن وتشتّى الصّمّان فقد أصاب المرعى. وشرف البياض: من بلاد خولان من جهة صعدة باليمن. وشرف قلحاح والشرف: جبلان دون زبيد من أرض اليمن. وشرف الأرطى: من منازل تميم. وشرف السّيالة: بين ملل والروحاء، وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: أصبح رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، يوم الأحد بملل على ليلة من المدينة ثمّ راح فتعشّى بشرف السيالة وصلّى الصّبح بعرق الظبية. والشرف: موضع بمصر، عن الأديبي، ينسب إليه أبو الحسن عليّ بن إبراهيم بن إسماعيل الشرفي الفقيه الشافعي الضرير، روى كتاب المزني عن الصابوني، روى عنه أبو الفتح أحمد بن بابشاذ وأبو إسحاق إبراهيم بن سعيد الحبّال، وتوفي في سنة 408. والشرف: من سواد إشبيلية بالأندلس، ينسب إليه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الحاكم الحضرمي الشرفي، كان فقيها مقدما في الأيّام العامرية أديبا خطيبا ممدحا صاحب شرطة المواريث والصلاة والخطبة بجامع قرطبة، روى عن أبي عمر أحمد بن سعيد بنحزم وغيره، وكان معتنيا بالعلم مكرما لأهله، له رواية ودراية، ومات في شعبان سنة 396، وقال سعد الخير: الشرف بلد بحذاء مدينة إشبيلية يحتوي على قرى كثيرة عليه أشجار الزيتون، وإذا أراد أهل إشبيلية الافتخار قالوا: الشرف تاجها لكثرة خيره. وشرف البعل، ذكر في البعل: صقع بالشام، وقيل: جبل في طريق الحاج من الشام.

[معجم البلدان]

الشرف

بفتح الأول والثاني: الموضع العالي، قال الأصمعي: الشرف: كبد نجد.. وفيها حمى ضرية. وفي الشرف: الربذة، وهي الحمى الأيمن، والشّريف إلى جنبها يفصل بينهما التسرير، فما كان مشرقا فهو الشّريف، وما كان مغربا فهو الشرف، وقالوا: الشرف: الحمى الذي حماه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وليس هو «سرف».

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب سرف وشرف

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ السين وكسر الراء وآخره فاء: - مَوْضِعٌ قُربَ مَكَّة، به تزوج رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ميمونة وهناك بنى عليها وهناك توفيت، وقال ابن قيس الرقيات: سَرِفٌ مَنْزِلٌ لِسَلْمَةَ فَالظَّهْرَا. .. نُ مِنْهَا مَنَازِلٌ فَالقَصِيْمُ وأما الثَّاني: - أوله شين معجمة ثُمَّ راء مَفْتُوحةٌ -: كبد نجدٍ، وقيل وادٍ عظيمٌ تكتنفه أجبال حمى ضرية، قال الأصمعي: وكان يُقَالُ: من تصيف الشرف، وتربع الحزن، وتشتى الصمان فقد أصاب المرعى. وشرف السيالة بين ملل والروحاء، وفي حديث عائشة رضي الله عنها: أصبح رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم الأحد بملل على ليلةٍ من المدينة، ثُمَّ راح فتعشى بشرف السيالة وصلى الصبح بعرق الظيبة. 437 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الشرف:

ماء لبني كلاب، وقيل لباهلة. والشرف أيضاً من سواد اشبيلة بالأندلس، وهو جبل شريف البقعة كريم التربة دائم الخضرة، فراسخ في فراسخ طولاً وعرضاً لا تكاد تشمس منه بقعة لالتفاف زيتونه واشتباك غصونه، وزيته من أطيب الزيوت، كثير الريع عند العصر لا يتغير على طول الدهر، ومن هناك يتجهز به إلى الآفاق براً وبحراً. وكل ما استودع أرض اشبيلية وغرس في تربتها نما وزكا وفضل وجل، ويقال: إن في الشرف ثمانية آلاف قرية عامرة وديارها حسنة، وبين الشرف واشبيلية ثلاثة أميال، وسمي بذلك لأنه مشرف من ناحية اشبيلية ممتد من الجنوب إلى الشمال، وهو كله تراب أحمر، وشجر الزيتون فيه من هذا المكان إلى قنطرة لبلة.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

شرف

بالتحريك. قال الأصمعى: الشرف كبد نجد، وكانت من منازل بنى آكل المرار من كندة الملوك، وفيها اليوم حمى ضريّة. وفيه الربذة، وهى الحمى الأيمن. والشّريف إلى جنبها يفصل بينهما التسرير، فما كان مشرقا فهو الشريف، وما كان مغربا فهو الشّرف. وقيل الشرف: ماء لبنى كلاب؛ وهو أيضا قلعة حصينة باليمن، لبنى حيوان، من خولان، قرب زبيد، بين جبال لا يوصل إليها إلّا فى مضيق لا يسع إلّا رجلا واحدا مسيرة يوم وبعض الآخر. ودونه حراج وغياض. وشرف البياض: من جهة صعدة باليمن. وشرف قلحاح والشّرف: جبلان دون زبيد باليمن. وشرف الأرطى: من منازل تميم. وشرف السّيالة: بين ملل والرّوحاء. والشرف: موضع بمصر. والشرف: من سواد إشبيلية بالأندلس. وشرف البعل : صقع بالشام. وقيل: جبل فى طريق الحاجّ من الشام.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]